ياليل من الشوق كيف انه كلمات
مقدمة
قصيدة “ياليل من الشوق” هي إحدى أشهر قصائد الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، وقد كتبها عام 1971 في بيروت، وقد أصبحت هذه القصيدة رمزًا للشوق والحنين إلى الوطن، وتُرجمت إلى العديد من اللغات، وألقاها درويش في العديد من المناسبات، وقد لحنها الفنان اللبناني مارسيل خليفة وغناها في أكثر من حفلة.
أجزاء القصيدة
1. الشوق إلى الوطن:
يصف درويش في هذه الأبيات شوقه إلى وطنه فلسطين، ويتذكر تفاصيله الصغيرة، مثل الشوارع والأزقة والأشجار.
يعبر درويش عن حزنه على فراق الوطن، ويتمنى العودة إليه.
يصف درويش حالة التشرد التي يعيشها في المنفى، ويتمنى أن يجد وطناً جديداً.
2. الليل والشوق:
يصف درويش الليل بأنه طويل وموحش، وأنه يزيد من شوقه إلى الوطن.
يرى درويش الليل فرصة للتأمل والتفكير في وطنه.
يصف درويش الليل بأنه صديقه الوحيد في المنفى.
3. الأمل:
على الرغم من شوقه وحزنه، إلا أن درويش يظل متمسكاً بالأمل في العودة إلى وطنه.
يرى درويش أن الأمل هو الذي يبقيه على قيد الحياة.
يصف درويش الأمل بأنه نجم يضيء في سماء المنفى.
4. الانتظار:
يصف درويش انتظار العودة إلى الوطن بأنه طويل وقاس.
يرى درويش أن الانتظار هو نوع من العذاب.
يصف درويش الانتظار بأنه موت بطيء.
5. الصمود:
على الرغم من طول الانتظار وقسوة العذاب، إلا أن درويش يظل صامداً ومتمسكاً بحقه في العودة إلى وطنه.
يرى درويش أن الصمود هو واجب وطني.
يصف درويش الصمود بأنه معركة طويلة ومستمرة.
6. التحدي:
يصف درويش تحديه للظلم والقهر والاحتلال.
يرى درويش أن التحدي هو السبيل الوحيد لتحقيق الحرية.
يصف درويش التحدي بأنه ثورة مستمرة.
7. الحلم:
يصف درويش حلمه بالعودة إلى وطنه.
يرى درويش أن الحلم هو قوة دافعة للعمل.
يصف درويش الحلم بأنه مستقبل أفضل.
خاتمة
تعتبر قصيدة “ياليل من الشوق” من أهم القصائد التي كتبها محمود درويش، وقد أصبحت رمزًا للشوق والحنين إلى الوطن، وقد تُرجمت إلى العديد من اللغات، وألقاها درويش في العديد من المناسبات، وقد لحنها الفنان اللبناني مارسيل خليفة وغناها في أكثر من حفلة.