مقدمة
القرآن الكريم هو كلام الله عز وجل، أنزله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو آخر الكتب السماوية، ومعجزة الرسول الخالدة، وهو المصدر الأول للتشريع الإسلامي، وفيه الهداية والرحمة والشفاء، وهو نور يضيء قلوب المؤمنين، ويشرح صدورهم، ويهديهم إلى الصراط المستقيم.
عظمة القرآن الكريم
1. بيان إعجاز القرآن:
– بلاغة القرآن الكريم وإعجازه اللغوي والأسلوبي.
– تحدي القرآن الكريم للبشر بأن يأتوا بمثله أو سورة من مثله.
– خلود القرآن الكريم وبقاؤه على مر العصور دون تحريف أو تبديل.
2. القرآن الكريم هداية ورحمة:
– القرآن الكريم فيه الهداية للناس كافة، وهو يبين لهم الطريق الصحيح في الحياة.
– القرآن الكريم فيه الرحمة للمؤمنين، وهو يبشّرهم بالجنة وينذرهم من النار.
– القرآن الكريم فيه الشفاء للناس من الأمراض الروحية والجسدية.
3. القرآن الكريم نور يضيء قلوب المؤمنين:
– القرآن الكريم ينير قلوب المؤمنين ويهديهم إلى الصراط المستقيم.
– القرآن الكريم يملأ قلوب المؤمنين بالسكينة والطمأنينة.
– القرآن الكريم يزيد إيمان المؤمنين ويقوي علاقتهم بربهم.
4. القرآن الكريم يشرح صدور المؤمنين:
– القرآن الكريم يزيل الغم والهم عن قلوب المؤمنين.
– القرآن الكريم يشرح صدور المؤمنين وييسر أمورهم.
– القرآن الكريم يبدل حزن المؤمنين فرحًا ويحول ضيقهم إلى سعة.
5. القرآن الكريم يهدي المؤمنين إلى الصراط المستقيم:
– القرآن الكريم يبين للمؤمنين الطريق الصحيح الذي يجب عليهم اتباعه.
– القرآن الكريم يحذر المؤمنين من اتباع الشهوات والضلالات.
– القرآن الكريم يرشد المؤمنين إلى العمل الصالح الذي يرضي الله تعالى.
6. القرآن الكريم فيه بشارة للمؤمنين:
– القرآن الكريم يبشر المؤمنين بالجنة ونعيمها.
– القرآن الكريم يبشر المؤمنين بالنصر والتمكين في الدنيا.
– القرآن الكريم يبشر المؤمنين بالفوز برضا الله تعالى في الآخرة.
7. القرآن الكريم فيه إنذار للمؤمنين:
– القرآن الكريم ينذر المؤمنين من النار وعذابها.
– القرآن الكريم ينذر المؤمنين من الكفر والضلال.
– القرآن الكريم ينذر المؤمنين من اتباع خطوات الشيطان.
خاتمة
القرآن الكريم هو كلام الله عز وجل، وهو معجزة الرسول الخالدة، وهو المصدر الأول للتشريع الإسلامي، وفيه الهداية والرحمة والشفاء، وهو نور يضيء قلوب المؤمنين، ويشرح صدورهم، ويهديهم إلى الصراط المستقيم.