ادعيه ماثوره مستجابه

ادعيه ماثوره مستجابه

مقدمة:

الدعاء هو عبادة عظيمة ووسيلة قوية للتواصل مع الله عز وجل، وهو من أعظم العبادات التي تقرب العبد من ربه، فالدعاء سلاح المؤمن، وهو مفتاح النصر والفرج، وهو من أقرب الطرق إلى الله تعالى. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الدعاء هو العبادة”، وقال أيضًا: “الدعاء هو مفتاح الرحمة، وهو سلاح المؤمن، وهو سلاح المؤمنين”.

1. دعاء النبي موسى عليه السلام:

كان النبي موسى عليه السلام من أعظم الأنبياء وأكثرهم دعاءً وتضرعًا إلى الله تعالى، وكان يدعو الله في كل وقت وفي كل مناسبة.

كان النبي موسى عليه السلام يدعو الله تعالى في الصباح والمساء، وفي السراء والضراء، وفي الحرب والسلم، وفي كل أمر يهمه.

كان النبي موسى عليه السلام يدعو الله تعالى أن يهديه إلى الصراط المستقيم، وأن يرزقه العلم والحكمة، وأن ينصره على أعدائه، وأن يفرج عنه كربه، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب.

2. دعاء النبي إبراهيم عليه السلام:

كان النبي إبراهيم عليه السلام من أعظم الأنبياء وأكثرهم دعاءً وتضرعًا إلى الله تعالى، وكان يدعو الله في كل وقت وفي كل مناسبة.

كان النبي إبراهيم عليه السلام يدعو الله تعالى في الصباح والمساء، وفي السراء والضراء، وفي الحرب والسلم، وفي كل أمر يهمه.

كان النبي إبراهيم عليه السلام يدعو الله تعالى أن يرزقه الذرية الصالحة، وأن ينصره على أعدائه، وأن يبارك له في ماله وولده، وأن يهديه إلى الصراط المستقيم.

3. دعاء النبي يونس عليه السلام:

كان النبي يونس عليه السلام من أعظم الأنبياء وأكثرهم دعاءً وتضرعًا إلى الله تعالى، وكان يدعو الله في كل وقت وفي كل مناسبة.

كان النبي يونس عليه السلام يدعو الله تعالى في الصباح والمساء، وفي السراء والضراء، وفي الحرب والسلم، وفي كل أمر يهمه.

كان النبي يونس عليه السلام يدعو الله تعالى أن يرحمه وينقذه من الحوت الذي ابتلعه، وأن يرزقه فرجًا قريبًا، وأن يهديه إلى الصراط المستقيم.

4. دعاء النبي محمد صلى الله عليه وسلم:

كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أعظم الأنبياء وأكثرهم دعاءً وتضرعًا إلى الله تعالى، وكان يدعو الله في كل وقت وفي كل مناسبة.

كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يدعو الله تعالى في الصباح والمساء، وفي السراء والضراء، وفي الحرب والسلم، وفي كل أمر يهمه.

كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يدعو الله تعالى أن يهديه إلى الصراط المستقيم، وأن يرزقه العلم والحكمة، وأن ينصره على أعدائه، وأن يفرج عنه كربه، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب.

5. دعاء الخضر عليه السلام:

كان الخضر عليه السلام من أعظم الأولياء وأكثرهم دعاءً وتضرعًا إلى الله تعالى، وكان يدعو الله في كل وقت وفي كل مناسبة.

كان الخضر عليه السلام يدعو الله تعالى في الصباح والمساء، وفي السراء والضراء، وفي الحرب والسلم، وفي كل أمر يهمه.

كان الخضر عليه السلام يدعو الله تعالى أن يرزقه العلم والحكمة، وأن يهديه إلى الصراط المستقيم، وأن ينصره على أعدائه، وأن يفرج عنه كربه، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب.

6. دعاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه:

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أعظم الصحابة وأكثرهم دعاءً وتضرعًا إلى الله تعالى، وكان يدعو الله في كل وقت وفي كل مناسبة.

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يدعو الله تعالى في الصباح والمساء، وفي السراء والضراء، وفي الحرب والسلم، وفي كل أمر يهمه.

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يدعو الله تعالى أن يرزقه العلم والحكمة، وأن يهديه إلى الصراط المستقيم، وأن ينصره على أعدائه، وأن يفرج عنه كربه، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب.

7. دعاء علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه من أعظم الصحابة وأكثرهم دعاءً وتضرعًا إلى الله تعالى، وكان يدعو الله في كل وقت وفي كل مناسبة.

كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يدعو الله تعالى في الصباح والمساء، وفي السراء والضراء، وفي الحرب والسلم، وفي كل أمر يهمه.

كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يدعو الله تعالى أن يرزقه العلم والحكمة، وأن يهديه إلى الصراط المستقيم، وأن ينصره على أعدائه، وأن يفرج عنه كربه، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب.

خاتمة:

الدعاء هو عبادة عظيمة ووسيلة قوية للتواصل مع الله عز وجل، وهو من أعظم العبادات التي تقرب العبد من ربه، فالدعاء سلاح المؤمن، وهو مفتاح النصر والفرج، وهو من أقرب الطرق إلى الله تعالى. وقد ذكرنا في هذا المقال بعضًا من الأدعية المأثورة عن الأنبياء والمرسلين والصالحين، نسأل الله تعالى أن يرزقنا وإياكم خالص الدعاء وقبول الدعاء، وأن يفرج عنا كربنا وييسر أمورنا ويغفر لنا ذنوبنا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

أضف تعليق