اغنية عن الرسول

اغنية عن الرسول

مقدمة

إن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو خير خلق الله وأشرفهم وأعظمهم، وهو نبي الله ورسوله إلى البشرية جمعاء، وقد أرسله الله رحمة للعالمين، وقدوة حسنة للإنسانية جمعاء، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم شفيعاً لأمته، وقد نزل عليه القرآن الكريم الذي هو كتاب الله المعجز، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم صاحب أخلاق عالية وصفات حسنة، وقد كان رحيماً بالناس جميعاً، وقد كان حكيماً في أقواله وأفعاله، وقد كان شجاعاً في مواقفه، وقد كان عادلاً في أحكامه، وقد كان كريماً في عطائه، وقد كان متواضعاً في تعامله مع الناس، وقد كان زاهداً في الدنيا وزخارفها، وقد كان قانعاً بما قسمه الله له، وقد كان صبوراً على البلاء والابتلاء، وقد كان شاكرًا لله تعالى على نعمه، وقد كان تواباً إلى الله تعالى من ذنوبه، وقد كان مخبتاً لله تعالى في عبادته، وقد كان منيبًا إلى الله تعالى في توبته، وقد كان خاشعاً لله تعالى في صلاته، وقد كان ذاكراً لله تعالى في كل أموره، وقد كان خائفاً من الله تعالى في كل أقواله وأفعاله.

سيرة النبي صلى الله عليه وسلم

ولد الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة في عام الفيل، وهو العام الذي حدث فيه هدم الكعبة المشرفة من قبل أبرهة الحبشي، وقد نشأ الرسول صلى الله عليه وسلم يتيماً، حيث توفي والده عبدالله قبل ولادته، وتوفيت والدته آمنة بنت وهب وهو في السادسة من عمره، وقد كفله جده عبدالمطلب، ثم بعد وفاته كفله عمه أبو طالب، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعمل في التجارة قبل البعثة، وقد تزوج من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، وقد أنجب منها ستة أطفال، وهم: القاسم، وزينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة، وإبراهيم، وقد توفي القاسم وإبراهيم في طفولتهما، وقد هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة بعد أن تعرض هو وأصحابه للاضطهاد والتعذيب من قبل قريش، وقد أسس الرسول صلى الله عليه وسلم دولة الإسلام في المدينة المنورة، وقد غزا الرسول صلى الله عليه وسلم قريشاً وحلفاءها في العديد من المعارك، وقد انتصر الرسول صلى الله عليه وسلم في معظم هذه المعارك، وقد فتح الرسول صلى الله عليه وسلم مكة المكرمة في عام 8 هـ، وقد توفي الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة في عام 11 هـ.

أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم

كان الرسول صلى الله عليه وسلم صاحب أخلاق عالية وصفات حسنة، فقد كان رحيماً بالناس جميعاً، وقد كان حكيماً في أقواله وأفعاله، وقد كان شجاعاً في مواقفه، وقد كان عادلاً في أحكامه، وقد كان كريماً في عطائه، وقد كان متواضعاً في تعامله مع الناس، وقد كان زاهداً في الدنيا وزخارفها، وقد كان قانعاً بما قسمه الله له، وقد كان صبوراً على البلاء والابتلاء، وقد كان شاكرًا لله تعالى على نعمه، وقد كان تواباً إلى الله تعالى من ذنوبه، وقد كان مخبتاً لله تعالى في عبادته، وقد كان منيبًا إلى الله تعالى في توبته، وقد كان خاشعاً لله تعالى في صلاته، وقد كان ذاكراً لله تعالى في كل أموره، وقد كان خائفاً من الله تعالى في كل أقواله وأفعاله.

عبادة الرسول صلى الله عليه وسلم

كان الرسول صلى الله عليه وسلم كثير العبادة، وقد كان يصلي الليل كله، وقد كان يصوم النهار كله، وقد كان يعتكف في المسجد النبوي في العشر الأواخر من رمضان، وقد كان يحب الصلاة على الجبال والأشجار، وقد كان يحب الصلاة في المساجد، وقد كان يحب الصلاة في جوف الليل، وقد كان يحب الصلاة في السفر، وقد كان يحب الصلاة في الحضر، وقد كان يحب الصلاة في البيت، وقد كان يحب الصلاة في الخلاء، وقد كان يحب الصلاة في كل مكان.

جهاد الرسول صلى الله عليه وسلم

لقد جاهد الرسول صلى الله عليه وسلم في سبيل الله تعالى جهاداً عظيماً، وقد غزا قريشاً وحلفاءها في العديد من المعارك، وقد انتصر الرسول صلى الله عليه وسلم في معظم هذه المعارك، وقد فتح الرسول صلى الله عليه وسلم مكة المكرمة في عام 8 هـ، وقد نشر الرسول صلى الله عليه وسلم الإسلام في الجزيرة العربية كلها، وقد أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم الرسائل إلى ملوك وملوك العالم يدعوهم إلى الإسلام، وقد أسلم كثير من الملوك والملوك على يد الرسول صلى الله عليه وسلم.

دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم

لقد دعا الرسول صلى الله عليه وسلم الناس إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم للناس عقيدة الإسلام وشرائعه وأحكامه، وقد حث الرسول صلى الله عليه وسلم الناس على الفضائل والأخلاق الحميدة، وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم الناس عن الرذائل والأخلاق السيئة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم للناس طريق الخير والسعادة والفلاح، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم للناس طريق النجاة من النار والفوز بالجنة.

ختام

لقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أعظم إنسان في التاريخ، وقد كان رسول الله ورسوله إلى البشرية جمعاء، وقد أرسله الله رحمة للعالمين، وقدوة حسنة للإنسانية جمعاء، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم شفيعاً لأمته، وقد نزل عليه القرآن الكريم الذي هو كتاب الله المعجز، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم صاحب أخلاق عالية وصفات حسنة، وقد كان رحيماً بالناس جميعاً، وقد كان حكيماً في أقواله وأفعاله، وقد كان شجاعاً في مواقفه، وقد كان عادلاً في أحكامه، وقد كان كريماً في عطائه، وقد كان متواضعاً في تعامله مع الناس، وقد كان زاهداً في الدنيا وزخارفها، وقد كان قانعاً بما قسمه الله له، وقد كان صبوراً على البلاء والابتلاء، وقد كان شاكرًا لله تعالى على نعمه، وقد كان تواباً إلى الله تعالى من ذنوبه، وقد كان مخبتاً لله تعالى في عبادته، وقد كان منيبًا إلى الله تعالى في توبته، وقد كان خاشعاً لله تعالى في صلاته، وقد كان ذاكراً لله تعالى في كل أموره، وقد كان خائفاً من الله تعالى في كل أقواله وأفعاله.

أضف تعليق