اللهم ارحم عمي رحمة واسعة

اللهم ارحم عمي رحمة واسعة

اللّهم ارحم عمّي رحمة واسعة

مقدمة:

إنّ فقد الأحباء من أصعب ما يمرّ به الإنسان في حياته، فعمّك هو من أقرب النّاس إليك، وهو الذي لطالما كان سندًا لك في حياتك، وكان يقف بجانبك في كلّ موقف، لذلك فإنّ فقده يُعدّ فاجعةً كبرى لا تُطاق.

أدعو الله أن يرحم عمّي رحمةً واسعةً:

اللهمّ ارحم عمّي واغفر له واجعل قبره روضةً من رياض الجنّة، اللهمّ أنزله منازل الشّهداء والصّالحين، اللهمّ اجعله من الذين ينظرون إلى وجهك الكريم ويُنعمون برضوانك.

الأعمال الصّالحة:

كان عمّي من أكثر النّاس صلةً بالرّحم، وكان يُتقن صلة الرّحم، وكان يزور الأقارب والأرحام باستمرار، وكان يُساعدهم ويقف إلى جانبهم في كلّ موقف، وكان يُحبهم ويُحبونه، وكانوا يبادلونه نفس المشاعر، وكان عمّي من أكثر النّاس كرمًا وجودًا، وكان يُحب مساعدة المحتاجين والفقراء، وكان يُنفق ماله في سبيل الله، وكان يُتبرع للمستشفيات والملاجئ ودور الأيتام، وكان يُساهم في بناء المساجد والمدارس والجامعات.

العبادات:

كان عمّي من أكثر النّاس عبادةً وتقوى، وكان يُكثر من الصّلاة والصّيام والذكر والدّعاء، وكان يُحب قراءة القرآن الكريم وتدبّره، وكان يُحافظ على السنّة النّبويّة، وكان يُتبعها في كلّ أمور حياته، وكان من أعظم النّاس خلقًا، وكان يُحب الخير للنّاس، وكان يُكره الشرّ، وكان يُنشر الخير بين النّاس، وكان يُحارب الشرّ، وكان يُحافظ على العهود والمواثيق.

الجهاد في سبيل الله:

كان عمّي من المجاهدين في سبيل الله، وكان يُحارب الكّفار والمنافقين، وكان يُدافع عن الإسلام والمسلمين، وكان يُبذل ماله ووقته وجهده في سبيل الله، وكان يُحب الشّهادة في سبيل الله، وكان يتمنّى أن يُستشهد في سبيل الله، وكان الله قد استجاب لدعائه، واستشهد عمّي في سبيل الله، فرحمه الله رحمةً واسعةً، وأدخله جنّات النّعيم، وأعلى درجات الشّهداء.

الحكمة:

كان عمّي من أكثر النّاس حكمةً، وكان يُحسن التّصرف في الأمور، وكان يُفكّر بعقله قبل أن يتصرف، وكان يُقدّر عواقب الأمور، وكان يُتخذ القرارات الصّائبة، وكان يُحب الخير للنّاس، وكان يُكره الشرّ، وكان يُنشر الخير بين النّاس، وكان يُحارب الشرّ، وكان يُحافظ على العهود والمواثيق.

الخاتمة:

إنّ عمّي كان من أفضل النّاس، وكان يُحب الخير للنّاس، وكان يُكره الشرّ، وكان يُنشر الخير بين النّاس، وكان يُحارب الشرّ،وكان يُحافظ على العهود والمواثيق، وكان يُحسن التّصرف في الأمور، وكان يُفكّر بعقله قبل أن يتصرف، وكان يُقدّر عواقب الأمور، وكان يُتخذ القرارات الصّائبة، وكان يُحب الخير للنّاس، وكان يُكره الشرّ، وكان يُنشر الخير بين النّاس، وكان يُحارب الشرّ، وكان يُحافظ على العهود والمواثيق، وكان الله قد استجاب لدعائه، واستشهد عمّي في سبيل الله، فرحمه الله رحمةً واسعةً، وأدخله جنّات النّعيم، وأعلى درجات الشّهداء.

أضف تعليق