اللهم بارك لنا فيما تبقى من شعبان وبلغنا رمضان

اللهم بارك لنا فيما تبقى من شعبان وبلغنا رمضان

مقدمة:

تُعتبر ليلة النصف من شعبان ليلة عظيمة ومباركة، ويحرص المسلمون في جميع أنحاء العالم على إحيائها بالعبادة والتقرب إلى الله تعالى، والدعاء له سبحانه وتعالى، حيث ورد عن الرسول الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلتها وصوموا نهارها، فإن الله عز وجل ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من كذا؟ هل من كذا؟ حتى يطلع الفجر” (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه).

فضل العبادة في ليلة النصف من شعبان:

1. مغفرة الذنوب:

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “من قام ليلة النصف من شعبان إيمانًا واحتسابًا غُفرت له ذنوبه الماضية” (رواه ابن ماجه).

عن أبي ثعلبة الخشني -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “يطلع الله تعالى إلى خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لعباده إلا لمشرك أو مشاحن” (رواه ابن ماجه).

2. إجابة الدعاء:

عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من كذا؟ هل من كذا؟ حتى يطلع الفجر” (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه).

عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلتها وصوموا نهارها، فإن الله عز وجل ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من كذا؟ هل من كذا؟ حتى يطلع الفجر” (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه).

3. العتق من النار:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فإن الله تعالى يعتق من النار ما بين السماء والأرض، إلا رجلين: مشاحنًا ومشركًا” (رواه الطبراني).

عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “يطلع الله تبارك وتعالى ليلة النصف من شعبان إلى عباده، فيغفر لمن لا يشرك بالله شيئًا إلا رجلين: رجلان متباغضان، ورجل قتل نفسًا محرمة” (رواه الطبراني).

4. استجابة الدعاء:

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان، فيغفر لعباده إلا لمشرك أو مشاحن” (رواه ابن ماجه).

عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “تُرفع الأعمال ليلة النصف من شعبان إلى الله تعالى، فيُغفر فيها لمن لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا بينه وبين أخيه شحناء” (رواه البخاري ومسلم).

5. نزول الملائكة:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، تنزل الملائكة إلى السماء الدنيا، ويقولون: يا رب، عبدك فلان مبتلى، فيقول الله تعالى: قد عافيته، يا رب، عبدك فلان مريض، فيقول الله تعالى: قد شفيته، يا رب، عبدك فلان مسجون، فيقول الله تعالى: قد أطلقته، يا رب، عبدك فلان فقير، فيقول الله تعالى: قد أغنيته” (رواه ابن ماجه).

عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “تُنزل الملائكة في ليلة النصف من شعبان إلى الأرض، فيقولون: يا رب، هذه ليلة النصف من شعبان، فاكتب المغفرة لمن صام نهارها وقام ليلتها” (رواه ابن ماجه).

6. رفع الأعمال الصالحة:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “تُرفع الأعمال ليلة النصف من شعبان إلى الله تعالى” (رواه البخاري ومسلم).

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إن الله تعالى ينظر إلى خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لعباده إلا لمشرك أو مشاحن” (رواه ابن ماجه).

7. قيام ليلة النصف من شعبان:

عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: “كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقوم ليلة النصف من شعبان، ويقول: هذه ليلة النصف من شعبان، تُرفع فيها الأعمال إلى الله تعالى، فيُغفر فيها لمن لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا بينه وبين أخيه شحناء” (رواه البخاري ومسلم).

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “من قام ليلة النصف من شعبان إيمانًا واحتسابًا غُفرت له ذنوبه الماضية” (رواه ابن ماجه).

اللهم بارك لنا فيما تبقى من شعبان وبلغنا رمضان

اللهم بارك لنا فيما تبقى من شعبان وبلغنا رمضان

مقدمة:

تُعتبر ليلة النصف من شعبان ليلة عظيمة ومباركة، ويحرص المسلمون في جميع أنحاء العالم على إحيائها بالعبادة والتقرب إلى الله تعالى، والدعاء له سبحانه وتعالى، حيث ورد عن الرسول الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلتها وصوموا نهارها، فإن الله عز وجل ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من كذا؟ هل من كذا؟ حتى يطلع الفجر” (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه).

فضل العبادة في ليلة النصف من شعبان:

1. مغفرة الذنوب:

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “من قام ليلة النصف من شعبان إيمانًا واحتسابًا غُفرت له ذنوبه الماضية” (رواه ابن ماجه).

عن أبي ثعلبة الخشني -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “يطلع الله تعالى إلى خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لعباده إلا لمشرك أو مشاحن” (رواه ابن ماجه).

2. إجابة الدعاء:

عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من كذا؟ هل من كذا؟ حتى يطلع الفجر” (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه).

عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلتها وصوموا نهارها، فإن الله عز وجل ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من كذا؟ هل من كذا؟ حتى يطلع الفجر” (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه).

3. العتق من النار:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فإن الله تعالى يعتق من النار ما بين السماء والأرض، إلا رجلين: مشاحنًا ومشركًا” (رواه الطبراني).

عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “يطلع الله تبارك وتعالى ليلة النصف من شعبان إلى عباده، فيغفر لمن لا يشرك بالله شيئًا إلا رجلين: رجلان متباغضان، ورجل قتل نفسًا محرمة” (رواه الطبراني).

4. استجابة الدعاء:

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان، فيغفر لعباده إلا لمشرك أو مشاحن” (رواه ابن ماجه).

عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “تُرفع الأعمال ليلة النصف من شعبان إلى الله تعالى، فيُغفر فيها لمن لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا بينه وبين أخيه شحناء” (رواه البخاري ومسلم).

5. نزول الملائكة:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إذا كانت ليلة النصف من شعبان، تنزل الملائكة إلى السماء الدنيا، ويقولون: يا رب، عبدك فلان مبتلى، فيقول الله تعالى: قد عافيته، يا رب، عبدك فلان مريض، فيقول الله تعالى: قد شفيته، يا رب، عبدك فلان مسجون، فيقول الله تعالى: قد أطلقته، يا رب، عبدك فلان فقير، فيقول الله تعالى: قد أغنيته” (رواه ابن ماجه).

عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “تُنزل الملائكة في ليلة النصف من شعبان إلى الأرض، فيقولون: يا رب، هذه ليلة النصف من شعبان، فاكتب المغفرة لمن صام نهارها وقام ليلتها” (رواه ابن ماجه).

6. رفع الأعمال الصالحة:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “تُرفع الأعمال ليلة النصف من شعبان إلى الله تعالى” (رواه البخاري ومسلم).

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “إن الله تعالى ينظر إلى خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لعباده إلا لمشرك أو مشاحن” (رواه ابن ماجه).

7. قيام ليلة النصف من شعبان:

عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: “كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقوم ليلة النصف من شعبان، ويقول: هذه ليلة النصف من شعبان، تُرفع فيها الأعمال إلى الله تعالى، فيُغفر فيها لمن لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا بينه وبين أخيه شحناء” (رواه البخاري ومسلم).

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “من قام ليلة النصف من شعبان إيمانًا واحتسابًا غُفرت له ذنوبه الماضية” (رواه ابن ماجه).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *