اللهم عليك باليهود

اللهم عليك باليهود

العنوان: اللهم عليك باليهود

المقدمة:

الحرب ضد اليهود أمر حتمي، أمر الله به بعد أن استخلف الأرض واستخلف آدم ونسب الناس وكل شيء في الأرض إليه، الله هو رب العالمين وخالق الأرض والسماء، وهو يرسل الرسل والأنبياء للهداية والدعوة إلى طريق الحق، فمن أمن بالله ورسله فاز في الدنيا والآخرة، ومن كفر فله عذاب أليم في الآخرة، واليهود هم من أشد الكافرين بالله ورسله، وهم من أشد الناس عداوة للمسلمين، لذا أمر الله لعباده المؤمنين أن يقاتلوهم ويقتلوهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده، والله سبحانه وتعالى لا يظلم أحد بل هو العادل المطلق.

الأسباب التي دعت الله لإصدار الأمر بمقاتلة اليهود:

1. خروج اليهود عن دعوة الرسل:

– منذ أن أرسل الله سيدنا آدم أبو البشر على الأرض، وهو يرسل الرسل والأنبياء إلى الأرض ليدعوا الناس إلى عبادته وحده، وجميع الرسل دعوا إلى شهادة أن لا إله إلا الله وأن الرسول فلان (على حسب الاسم الذي يرسله الله لكل نبي)، فكفروا بهم جميعًا وقتلوا كثير منهم ورموهم بالجنون، ولا يزالوا إلى يومنا هذا يكفرون بالرسول محمد ويروعونه بالجنون، هم لا يؤمنون بالأنبياء والرسل إلا إذا كانوا منهم، فكانوا دائمًا يرفضون الحق الذي يأتي من غيرهم، لذا أمر الله بمقاتلتهم لما لهم من كفر وعناد.

– إنكار اليهود لرسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم:

– عندما بدأ الرسول يدعو الناس إلى عبادة الله وحده، خرج اليهود عليه وحاربوه بكل ما أوتوا من قوة، وقالوا أنه نبي كذاب، وحاولوا بكل الطرق إيقاف رسالته، ونشروا عنه الكثير من الأكاذيب والافتراءات، وعلى الرغم من كل ذلك إلا أن الله نصر الرسول ونشرت رسالته بين الناس، لذا أمر الله بمقاتلتهم لما لهم من عداوة وكراهية للمسلمين.

2. ظلم اليهود وقتلهم للأنبياء:

– اليهود هم أشد الناس كفرًا وعداوة للمسلمين، فقد قاموا بقتل كثير من الأنبياء والرسل، ولم يكتفوا بذلك بل آذوهم ورموهم بالجنون، ومن أشهر القصص التي تدل على ظلمهم وعنادهم قصة سيدنا عيسى عليه السلام الذي قتلوا أمه وانكروا نبوته.

– رفض اليهود الإيمان بنبوة سيدنا عيسى عليه السلام:

– عندما أرسل الله سيدنا عيسى عليه السلام إلى بني إسرائيل، رفضوا الإيمان بنبوته، وقالوا أنه ساحر وكذاب، وحاولوا بكل الطرق قتله، ورفضوا حتى السماع لرسالته، وظلوا على عنادهم وكفرهم إلى يومنا هذا، لذا أمر الله بمقاتلتهم لما لهم من عناد وكفر.

3. غدر اليهود وخيانتهم للمسلمين:

– بعد أن انتشر الإسلام في شبه الجزيرة العربية، بدأ اليهود في التآمر على المسلمين ومحاولة الإيقاع بينهم ونشر الفتنة بينهم، كما أنهم غدروا بالمسلمين في كثير من المعارك، وهذا ما دعا الله لإصدار الأمر بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده.

– إخراج اليهود للمسلمين من ديارهم:

– بعد أن انتشر الإسلام في المدينة المنورة، هاجم اليهود المسلمين وأخرجوهم من ديارهم، لذا أمر الله بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده، واليهود هم أشد الناس كفرًا وعنادًا، لذا أمر الله بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده.

4. حقد اليهود على المسلمين:

– اليهود يحقدون على المسلمين منذ القدم، وقد ظهر هذا الحقد جليًا بعد أن انتشر الإسلام في شبه الجزيرة العربية، فقد قام اليهود بمهاجمة المسلمين ومحاولة الإيقاع بينهم ونشر الفتنة بينهم.

– محاولة اليهود قتل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم:

– بعد أن بدأ الرسول يدعو الناس إلى عبادة الله وحده، خرج اليهود عليه وحاولوا قتله بكل الطرق، وكانوا دائمًا يتربصون به ويبحثون عن فرصة للاعتداء عليه، لذا أمر الله بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده، واليهود هم أشد الناس كفرًا وعنادًا، لذا أمر الله بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده.

5. تحريف اليهود لكتب الله:

– اليهود حرفوا كتب الله المقدسة، وقاموا بإضافة الكثير من الأكاذيب والافتراءات عليها، وهذا ما أدى إلى إفساد عقيدة اليهود وجعلهم يكفرون بالله ورسله.

– تحريف اليهود للكتاب المقدس:

– قام اليهود بتحريف الكتاب المقدس وقاموا بإضافة الكثير من الأكاذيب والافتراءات عليه، وهذا ما أدى إلى إفساد عقيدة اليهود وجعلهم يكفرون بالله ورسله.

6. عداء اليهود للمسلمين:

– اليهود هم أشد الناس عداء للمسلمين، فقد قاموا بمحاربة المسلمين ومحاولة قتلهم بكل الطرق، كما أنهم حاولوا بكل الطرق إيقاف انتشار الإسلام في العالم.

– محاولات اليهود إيقاف انتشار الإسلام:

– بعد أن انتشر الإسلام في شبه الجزيرة العربية، بدأ اليهود في محاولة إيقاف انتشاره في العالم، وقاموا بالتآمر على المسلمين ومحاولة إثارة الفتن بينهم، كما جندوا الكثير من الجيوش لمحاربة المسلمين وإيقاف انتشار الإسلام.

7. كفر اليهود وإلحادهم:

– اليهود هم أشد الناس كفرًا وإلحادًا، فقد أنكروا وجود الله ورسله، كما أنهم أنكروا كل الكتب السماوية، وهذا ما دعا الله لإصدار الأمر بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده.

– انتشار الفجور والفساد بين اليهود:

– اليهود من أكثر الناس انتشارًا للفجور والفساد، فقد انتشرت بينهم الكثير من المحرمات والمنكرات

الخاتمة:

اليهود هم أشد الناس كفرًا وعداوة للمسلمين، لذا أمر الله بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده، واليهود هم أشد الناس كفرًا وعنادًا، لذا أمر الله بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده، واليهود هم أشد الناس كفرًا وعنادًا، لذا أمر الله بمقاتلتهم حتى لا يكون في الأرض كفر، ويكون الدين كله لله وحده.

أضف تعليق