ايات من الكتاب المقدس عن اعياد الميلاد

مقدمة

عيد الميلاد هو أحد أهم الأعياد المسيحية التي تحتفل بولادة السيد المسيح. يحتفل به المسيحيون في جميع أنحاء العالم في 25 ديسمبر، على الرغم من أن بعض الطوائف تحتفل به في 6 يناير. عيد الميلاد هو وقت الفرح والاحتفال، حيث يجتمع الناس مع العائلة والأصدقاء لتبادل الهدايا وتناول الطعام اللذيذ.

آيات من الكتاب المقدس عن عيد الميلاد

مولد المسيح في بيت لحم:

– “ولما جاء ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولودا من امرأة مولودا تحت الناموس، لكي يفدي الذين تحت الناموس، حتى ننال التبني.” (غلاطية 4: 4-5)

– “وفي تلك الأيام صدر أمر من أغسطس قيصر بأن يُكتتب كل المسكونة. وهذا الاكتتاب الأول جرى لما كان كيرينيوس واليًا على سورية.” (لوقا 2: 1-2)

– “فمضى يوسف أيضًا من الجليل، من مدينة الناصرة، إلى اليهودية، إلى مدينة داود التي تُدعى بيت لحم، لأنه كان من بيت داود وعشيرته، لكي يُكتتب مع مريم امرأته المخطوبة وهي حبلى.” (لوقا 2: 4-5)

زيارة المجوس:

– “ولما وُلد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك، إذا مجوس من المشرق قدموا إلى أورشليم، قائلين: أين المولود ملك اليهود؟ لأننا رأينا نجمه في المشرق وأتينا لنسجد له.” (متى 2: 1-2)

– “فلما سمع هيرودس الملك اضطرب هو وكل أورشليم معه. فجمع كل رؤساء الكهنة وكتبة الشعب، وسألهم: أين يولد المسيح؟” (متى 2: 3-4)

– “فقالوا له: في بيت لحم اليهودية. لأنه هكذا كُتب بواسطة النبي: وأنت يا بيت لحم أرض يهوذا، لست الصغرى بين رؤساء يهوذا. لأن منك يخرج مدبر يرعى شعبي إسرائيل.” (متى 2: 5-6)

رعاية الملائكة:

– “وفي تلك الكورة كان رعاة متبدين مقيمين في الحقل يحرسون حراسة الليل على رعيتهم.” (لوقا 2: 8)

– “فإذا ملاك الرب وقف بهم، ومجد الرب أضاء حولهم، فخافوا خوفًا عظيمًا.” (لوقا 2: 9)

– “فقال لهم الملاك: لا تخافوا. لأني ها أنا أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب. لأنه وُلد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب.” (لوقا 2: 10-11)

الملائكة يعلنون ولادة المسيح:

– “وَفِي الْعُلْوِ مُجِّدُوا اللَّهَ وَقَالُوا: الْمَجْدُ لِلَّهِ فِي الْأَعَالِي، وَعَلَى الْأَرْضِ السَّلاَمُ، وَرِضًا بَيْنَ النَّاسِ.” (لوقا 2: 14)

– “وَكَمَا انْصَرَفَ الْمَلاَئِكَةُ عَنْهُمْ إِلَى السَّمَاءِ، قَالَ الرُّعَاةُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: “نَنْطَلِقْ إِلَى بَيْتِ لَحْمٍ وَنَرَى هَذَا الأَمْرَ الَّذِي أَعْلَنَهُ الرَّبُّ.” (لوقا 2: 15)

– “فَأَتَوْا بِعَجَلَةٍ وَوَجَدُوا مَرْيَمَ وَيُوسُفَ وَالصَّبِيَّ مُضْطَجِعًا فِي الْمِذْوَدِ.” (لوقا 2: 16)

زيارة الحكماء:

– “ولما دخل يسوع بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك، إذا مجوس من المشرق قدموا إلى أورشليم قائلين:”أين المولود ملك اليهود؟ لأننا رأينا نجمه في المشرق وأتينا لنسجد له.” (متى 2: 1-2)

– “فلما سمع هيرودس الملك اضطرب هو وكل أورشليم معه. فجمع كل رؤساء الكهنة وكتبة الشعب وسألهم: أين يولد المسيح؟” (متى 2: 3-4)

– “فقالوا له: في بيت لحم اليهودية. لأنه هكذا كُتب بواسطة النبي: وأنت يا بيت لحم أرض يهوذا لست الصغرى بين رؤساء يهوذا. لأن منك يخرج مدبر يرعى شعبي إسرائيل.” (متى 2: 5-6)

هروب العائلة المقدسة إلى مصر:

– “وبعدما انصرفوا إذا ملاك الرب ظهر ليوسف في حلم قائلاً: قم خذ الصبي وأمه واهرب إلى مصر وكن هناك حتى أقول لك. لأن هيرودس مزمع أن يطلب الصبي ليهلكه.” (متى 2: 13)

– “فقام وأخذ الصبي وأمه ليلاً وارتحل إلى مصر.” (متى 2: 14)

– “وكان هناك إلى وفاة هيرودس. لكي يتم ما قيل من الرب بواسطة النبي القائل: من مصر دعوت ابني.” (متى 2: 15)

مذبحة الأبرياء:

– “حينئذ تم ما قيل بواسطة إرميا النبي القائل: صوت سمع في الرامة، نوح وبكاء وعويل كثير. راحيل تبكي على أولادها ولا تريد أن تتعزى لأنهم ليسوا بموجودين.” (متى 2: 17-18)

– “ولما مات هيرودس إذا ملاك الرب ظهر في حلم ليوسف في مصر قائلاً: قم خذ الصبي وأمه واذهب إلى أرض إسرائيل. لأنه قد مات الذين كانوا يطلبون نفس الصبي.” (متى 2: 19-20)

– “فقام وأخذ الصبي وأمه وجاء إلى أرض إسرائيل.” (متى 2: 21)

الخاتمة

عيد الميلاد هو مناسبة عظيمة للاحتفال بولادة المسيح ومجيئه إلى العالم. إنها فرصة للتأمل في معنى هذه الولادة وكيف أثرت على حياتنا. عيد الميلاد هو أيضًا وقت الفرح والاحتفال، حيث تجتمع العائلات والأصدقاء معًا لقضاء وقت ممتع وتبادل الهدايا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *