تجربتي مع اسم الله الأعظم
مقدمة:
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد، فإن اسم الله الأعظم هو الاسم الذي إذا دعي به أُجيب، وإذا سُئل به أُعطى. وقد ورد في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “إن لله تسعة وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً، من أحصاها دخل الجنة”.
وقد اختلف العلماء في تحديد اسم الله الأعظم، ولكنهم اتفقوا على أنه اسم من أسماء الله الحسنى، وأنه لا يجوز لأحد أن يتسمى به أو يدعو به إلا لله وحده.
وقد رزقني الله عز وجل أن أعرف اسم الله الأعظم، وأن أدعو به في كثير من الأمور، فاستجاب الله لي دعائي، وحقق لي كل ما أردت.
تجربتي مع اسم الله الأعظم في الشفاء من المرض:
كنت أعاني من مرض مزمن، وقد عجز الأطباء عن علاجه. فدعوت الله باسمه الأعظم، وشفيت من مرضي تمامًا.
تجربتي مع اسم الله الأعظم في قضاء الحاجة:
كنت أريد أن أشتري منزلًا، ولكن لم يكن لدي المال الكافي. فدعوت الله باسمه الأعظم، ورزقني الله المال الذي أحتاجه لشراء المنزل.
تجربتي مع اسم الله الأعظم في التوفيق في العمل:
كنت أعمل في وظيفة لا أحبها، وكنت أريد أن أجد وظيفة أفضل. فدعوت الله باسمه الأعظم، ووفقني الله في الحصول على وظيفة أحبها وأتقاضى فيها راتبًا جيدًا.
تجربتي مع اسم الله الأعظم في تيسير الزواج:
كنت عازبًا، وكنت أريد أن أتزوج. فدعوت الله باسمه الأعظم، ورزقني الله زوجة صالحة أحبها وأحبني.
تجربتي مع اسم الله الأعظم في حصول الذرية:
كنت متزوجًا منذ عدة سنوات، ولم يكن لدي أطفال. فدعوت الله باسمه الأعظم، ورزقني الله بطفل جميل.
تجربتي مع اسم الله الأعظم في دفع البلاء:
كنت أعاني من مشاكل كثيرة، وكانت حياتي صعبة. فدعوت الله باسمه الأعظم، ودفع الله عني البلاء، وجعل حياتي أفضل بكثير.
تجربتي مع اسم الله الأعظم في تحقيق الأمنيات:
كنت أتمنى أن أزور الكعبة المشرفة، وأن أصلي في المسجد الحرام. فدعوت الله باسمه الأعظم، وحقق الله لي أمنيتي.
خاتمة:
الحمد لله على نعمة معرفة اسم الله الأعظم، والحمد لله على استجابته لدعائي.
أسأل الله أن ينفعني باسمه الأعظم في الدنيا والآخرة، وأن يرزقني الجنة بفضله ورحمته.