خروج الخبر عن مقتضى الظاهر pdf

خروج الخبر عن مقتضى الظاهر pdf

المقدمة:

يُقصد بخروج الخبر عن مقتضى الظاهر أن لا يكون الخبر موافقًا لما هو ظاهر من لفظه، وذلك لوجود قرينة تدل على خلاف الظاهر، وقد يكون هذا الخروج مقصوداً من المتكلم أو غير مقصود، وفي كلتا الحالتين فإن الخبر يخرج عن معناه الظاهر إلى معنى آخر.

وجود قرينة صارفة:

عندما توجد قرينة صارفة عن المعنى الظاهر للخبر، فإن هذه القرينة هي التي تحدد المعنى الحقيقي للخبر، وتجعله يخرج عن مقتضى الظاهر، وهذه القرينة قد تكون لفظية أو حالية أو مقامية.

1- القرينة اللفظية:

القرينة اللفظية هي ما يدل على المعنى المقصود من الكلام، وهي قد تكون لفظًا واحدًا أو أكثر، وقد تكون جملة أو أكثر، وقد تكون نصًا أو ظاهرًا، وقد تكون صريحة أو كناية.

2- القرينة الحالية:

القرينة الحالية هي ما يدل على المعنى المقصود من الكلام، وهي ما يحيط بالمتكلم والسامع من ظروف وملابسات، وهي قد تكون زمانًا أو مكانًا أو أشخاصًا أو أشياءً.

3- القرينة المقامية:

القرينة المقامية هي ما يدل على المعنى المقصود من الكلام، وهي ما يتعلق بموضوع الكلام وغاياته، وهي قد تكون هدفًا أو غرضًا أو نيةً أو قصدًا أو دافعًا.

اختلاف في نوع القرينة:

يختلف نوع القرينة التي تصرف الخبر عن مقتضى الظاهر باختلاف نوع الخبر نفسه، فإذا كان الخبر جملة خبرية، فإن القرينة التي تصرفه عن مقتضى الظاهر قد تكون قرينة لفظية أو قرينة حالية أو قرينة مقامية.

1- القرينة اللفظية في الجملة الخبرية:

القرينة اللفظية في الجملة الخبرية هي ما يدل على المعنى المقصود من الجملة، وهي قد تكون لفظًا واحدًا أو أكثر، وقد تكون جملة أو أكثر، وقد تكون نصًا أو ظاهرًا، وقد تكون صريحة أو كناية.

2- القرينة الحالية في الجملة الخبرية:

القرينة الحالية في الجملة الخبرية هي ما يدل على المعنى المقصود من الجملة، وهي ما يحيط بالمتكلم والسامع من ظروف وملابسات، وهي قد تكون زمانًا أو مكانًا أو أشخاصًا أو أشياءً.

3- القرينة المقامية في الجملة الخبرية:

القرينة المقامية في الجملة الخبرية هي ما يدل على المعنى المقصود من الجملة، وهي ما يتعلق بموضوع الجملة وغاياته، وهي قد تكون هدفًا أو غرضًا أو نيةً أو قصدًا أو دافعًا.

اختلاف في دلالة القرينة:

تختلف دلالة القرينة التي تصرف الخبر عن مقتضى الظاهر باختلاف نوع القرينة نفسها، فإذا كانت القرينة لفظية، فقد تكون صريحة أو كناية، وإذا كانت القرينة حالية، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة مقامية، فقد تكون واضحة أو خفية.

1- دلالة القرينة اللفظية:

تختلف دلالة القرينة اللفظية باختلاف نوعها، فإذا كانت القرينة لفظًا واحدًا، فقد تكون صريحة أو كناية، وإذا كانت القرينة جملة أو أكثر، فقد تكون نصًا أو ظاهرًا، وإذا كانت القرينة نصًا، فقد تكون صريحة أو مجملة.

2- دلالة القرينة الحالية:

تختلف دلالة القرينة الحالية باختلاف نوعها، فإذا كانت القرينة زمانًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة مكانًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة أشخاصًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة أشياءً، فقد تكون قوية أو ضعيفة.

3- دلالة القرينة المقامية:

تختلف دلالة القرينة المقامية باختلاف نوعها، فإذا كانت القرينة هدفًا، فقد تكون واضحة أو خفية، وإذا كانت القرينة غرضًا، فقد تكون واضحة أو خفية، وإذا كانت القرينة نيةً، فقد تكون واضحة أو خفية، وإذا كانت القرينة قصدًا، فقد تكون واضحة أو خفية، وإذا كانت القرينة دافعًا، فقد تكون واضحة أو خفية.

اختلاف في قوة القرينة:

تختلف قوة القرينة التي تصرف الخبر عن مقتضى الظاهر باختلاف نوع القرينة نفسها، فإذا كانت القرينة لفظية، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة حالية، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة مقامية، فقد تكون قوية أو ضعيفة.

1- قوة القرينة اللفظية:

تختلف قوة القرينة اللفظية باختلاف نوعها، فإذا كانت القرينة لفظًا واحدًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة جملة أو أكثر، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة نصًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة.

2- قوة القرينة الحالية:

تختلف قوة القرينة الحالية باختلاف نوعها، فإذا كانت القرينة زمانًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة مكانًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة أشخاصًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة أشياءً، فقد تكون قوية أو ضعيفة.

3- قوة القرينة المقامية:

تختلف قوة القرينة المقامية باختلاف نوعها، فإذا كانت القرينة هدفًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة غرضًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة نيةً، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة قصدًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة، وإذا كانت القرينة دافعًا، فقد تكون قوية أو ضعيفة.

النتيجة:

يُعتبر خروج الخبر عن مقتضى الظاهر من أهم القواعد الأصولية، والتي من خلالها يتم فهم النصوص الشرعية بشكل صحيح، وذلك من خلال فهم القرينة التي دلت على خروج الخبر عن مقتضى الظاهر، ومعرفة نوع القرينة ودلالتها وقوتها.

أضف تعليق