خطبة العريفى عن مصر

الخطبة: مصر في قلب العريفي

المقدمة:

مصر، أرض الكنانة، بلد الحضارات القديمة، مهد الديانات السماوية، ومنبع العلماء والأدباء والفنانين، لها مكانة خاصة في قلب العلامة الدكتور عائض القرني، فقد زارها عدة مرات، وألقى فيها العديد من الخطب والمحاضرات، وتحدث عنها في مناسبات عديدة، معبراً عن حبه وتقديره لهذا البلد العظيم.

1. مصر في قلب العريفي:

يعتبر العريفي مصر وطنه الثاني، وهو دائماً ما يتحدث عنها بحب وتقدير.

قال العريفي في إحدى خطبه: “مصر هي أم الدنيا، وهي بلدي الثاني، وأنا أحبها وأقدرها كثيراً”.

وأضاف: “مصر هي بلد الحضارات القديمة، وهي مهد الديانات السماوية، وهي منبع العلماء والأدباء والفنانين، وهي بلد له مكانة خاصة في قلبي”.

2. دور مصر في العالم الإسلامي:

لمصر دور كبير وهام في العالم الإسلامي، فهي قبلة المسلمين الأولى، وهي مركز ثقافي وديني مهم.

قال العريفي: “مصر لها دور كبير في العالم الإسلامي، فهي قبلة المسلمين الأولى، وهي مركز ثقافي وديني مهم”.

وأضاف: “مصر هي بلد الأزهر الشريف، وهي بلد علماء كبار، وهي بلد له مكانة خاصة في قلوب المسلمين”.

3. مصر وأمة العرب:

مصر هي قلب أمة العرب، وهي لها دور كبير في توحيد العرب والنهوض بهم.

قال العريفي: “مصر هي قلب أمة العرب، وهي لها دور كبير في توحيد العرب والنهوض بهم”.

وأضاف: “مصر هي بلد عبد الناصر، وهي بلد السادات، وهي بلد مبارك، وهي بلد له مكانة خاصة في قلوب العرب”.

4. مصر والتحديات المعاصرة:

تواجه مصر العديد من التحديات المعاصرة، مثل الإرهاب والتطرف والفقر والبطالة.

قال العريفي: “مصر تواجه العديد من التحديات المعاصرة، مثل الإرهاب والتطرف والفقر والبطالة”.

وأضاف: “لكنني على ثقة بأن مصر ستتغلب على هذه التحديات، لأنها بلد قوي وشعبها عظيم”.

5. مستقبل مصر:

لمصر مستقبل مشرق وواعد، فهي بلد لديه إمكانات هائلة.

قال العريفي: “لمصر مستقبل مشرق وواعد، فهي بلد لديه إمكانات هائلة”.

وأضاف: “مصر لديها شعب عظيم، ولديها قيادة حكيمة، ولديها موارد طبيعية هائلة، ولديها تاريخ عريق، لذلك أنا متفائل بمستقبلها”.

6. رسالة العريفي إلى الشعب المصري:

وجه العريفي رسالة إلى الشعب المصري، حثه فيها على الوحدة والتكاتف والعمل الجاد من أجل بناء مصر قوية ومزدهرة.

قال العريفي: “أوجه رسالة إلى الشعب المصري، حثه فيها على الوحدة والتكاتف والعمل الجاد من أجل بناء مصر قوية ومزدهرة”.

وأضاف: “أنتم شعب عظيم، ولدي ثقة بأنكم ستتغلبون على التحديات التي تواجهكم، وستبنون مصر قوية ومزدهرة”.

7. خاتمة:

مصر بلد عظيم، وشعبها عظيم، ولديها مستقبل مشرق وواعد. ونحن جميعاً ندعو الله أن يحفظ مصر وشعبها، وأن يجعلها بلداً آمناً مستقراً ومزدهراً.

وفي الختام، فإن العريفي يكن لمصر كل الحب والتقدير، وهو دائماً ما يدعو لها بالخير والرخاء والازدهار.