دعاء الجوشن الكبير باسم الكربلائي

دعاء الجوشن الكبير باسم الكربلائي

المقدمة

دعاء الجوشن الكبير هو أحد الأدعية المشهورة عند الشيعة، وهو منسوب إلى الإمام علي بن أبي طالب (ع)، ويقال إنه تلقاه من النبي محمد (ص) في ليلة القدر ، ويعتبر هذا الدعاء من الأدعية الشاملة التي تتناول جميع جوانب حياة الإنسان، وخاصة الجانب الروحي والمعنوي.

أسماء دعاء الجوشن الكبير

لهذا الدعاء عدة أسماء، منها:

– دعاء الجوشن الكبير، نسبة إلى أنه أكبر من غيره من أدعية الجوشن.

– دعاء الكامل، لأنه يشتمل على جميع أنواع الأدعية.

– دعاء الفرج، لأنه يدفع البلاء ويزيل الحزن والهم.

– دعاء الجوشن الأعظم، لأنه أعظم من سائر الأدعية.

– دعاء النجاة، لأنه ينجي صاحبه من عذاب الدنيا والآخرة.

– دعاء الحرز، لأنه يحرز صاحبه من كل سوء.

– دعاء السعادة، لأنه يمنح صاحبه السعادة في الدنيا والآخرة.

فضل دعاء الجوشن الكبير

وردت في فضل دعاء الجوشن الكبير أحاديث كثيرة، منها:

– عن الإمام علي بن أبي طالب (ع) أنه قال: من دعا به في ليلة القدر، غفرت له ذنوبه، ورفع في درجاته، وأعطاه الله ما تمنى.

– عن الإمام الحسن العسكري (ع) أنه قال: من داوم على دعاء الجوشن الكبير، كان له الحصن والحرز من كل سوء، وينال به النجاة والفوز في الآخرة.

– عن الإمام المهدي (ع) أنه قال: من قرأ دعاء الجوشن الكبير في كل يوم جمعة، كان له شفيعًا يوم القيامة، وأنجاه الله من عذاب النار.

شروط دعاء الجوشن الكبير

لقبول دعاء الجوشن الكبير عدة شروط، منها:

– الإخلاص لله تعالى، وعدم الرياء والسمعة.

– حضور القلب والخشوع والتذلل لله تعالى.

– فهم معاني الدعاء والتدبر فيها.

– الدعاء في الأوقات الفاضلة، مثل ليلة القدر ويوم الجمعة.

– الإكثار من الصلاة على النبي محمد (ص) وآله الطاهرين.

كيفية قراءة دعاء الجوشن الكبير

يُقرأ دعاء الجوشن الكبير على النحو التالي:

– يبدأ القارئ بالبسملة، ثم يقول: “اللهم يا مولاي يا إلهي يا سيدي يا غياثي يا رحمن يا رحيم يا كريم يا ودود يا ستار يا غفار يا تواب يا عفو يا رءوف يا رحيم يا مبديء يا معيد يا محيي يا مميت يا وارث يا رازق يا باسط يا قابض يا خالق يا بارئ يا مصور يا غني يا حميد يا مجيد يا عزيز يا جبار يا متكبر يا خالق يا رازق يا فتاح يا عليم يا قدير يا سميع يا بصير يا لطيف يا خبير يا حليم يا عظيم يا غفور يا شكور يا عادل يا قهار يا غالب يا جليل يا مجيد يا كريم يا رحيم يا رحمن يا مالك الملك يا ذو الجلال والإكرام يا حي يا قيوم يا واحد يا أحد يا صمد يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد”.

– بعد ذلك يقول القارئ: “اللهم إني أسألك وأتوسل إليك باسمك الأعظم الأعظم الأعظم الأعظم الأكبر الأجل الأعلى الأشرف الأجل الأعلى الأشرف الأجل الأعلى الأشرف الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت وإذا استرحمت به رحمت وإذا استفرجت به فرجت وإذا استنزلت به أنزلت وإذا استجرت به أجرت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت”.

– ثم يقول القارئ: “اللهم إن أسألك وأتوسل إليك باسمك الأعظم الأعظم الأعظم الأعظم الأكبر الأجل الأعلى الأشرف الأجل الأعلى الأشرف الأجل الأعلى الأشرف الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت وإذا استرحمت به رحمت وإذا استفرجت به فرجت وإذا استنزلت به أنزلت وإذا استجرت به أجرت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت وإذا التجأت به التجأت

أضف تعليق