دعاء مغفرة الذنوب:
مقدمة:
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم الملك يوم الدين، اللهم اغفر لنا ذنوبنا الماضية والقادمة الأولى والآخرة الظاهرة والباطنة، أنت تعلم ما نخفي وما نعلن وأنت علام الغيوب، أسألك برحمتك يا أرحم الراحمين أن تغفر لنا ذنوبنا وتتجاوز عن سيئاتنا، وأن ترحمنا وتغفر لنا يوم القيامة، إنك أنت الغفور الرحيم.
1. فضائل الاستغفار:
الاستغفار سبب لمغفرة الذنوب، قال تعالى: “وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ” (آل عمران: 135).
الاستغفار سبب لفتح أبواب الرزق، قال تعالى: “وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مدرارًا وَيُزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ” (هود: 52).
الاستغفار سبب لدفع البلاء، قال تعالى: “وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ” (الأنفال: 33).
2. آداب الاستغفار:
الإخلاص لله تعالى في الاستغفار، قال تعالى: “فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ” (غافر: 14).
الندم على الذنوب، قال تعالى: “وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ” (الزمر: 54).
العزم على ترك الذنوب، قال تعالى: “وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُم ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ” (آل عمران: 135).
3. أوقات الاستغفار:
وقت السحر، قال تعالى: “وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأسْحَارِ” (آل عمران: 17).
وقت صلاة الفجر، قال تعالى: “وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ” (محمد: 19).
وقت صلاة العشاء، قال تعالى: “وَسَبِّحُوهُ عَشِيًّا وَإِبْكَارًا” (الأحزاب: 42).
4. صيغ الاستغفار:
الاستغفار العام: اللهم اغفر لي ذنوبي كلها صغيرها وكبيرها، أولها وآخرها، ظاهرها وباطنها.
الاستغفار الخاص: اللهم اغفر لي ذنبي الذي فعلته في يوم كذا وكذا، أو في مكان كذا وكذا.
الاستغفار الدعائي: اللهم اغفر لي وارحمني وتجاوز عن سيئاتي، اللهم ارزقني التوبة النصوح، اللهم ثبتني على دينك حتى ألقاك.
5. فضل الاستغفار عند الله تعالى:
الاستغفار سبب لمحبة الله تعالى، قال تعالى: “وَاللَّهُ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ” (البقرة: 222).
الاستغفار سبب لرفع الدرجات، قال تعالى: “وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَن يَغْفِرِ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ