صحة دعاء اللهم ياولي نعمتي وملاذي عند كربتي

صحة دعاء اللهم ياولي نعمتي وملاذي عند كربتي

اللهم ياولي نعمتي وملاذي عند كربتي

مقدمة:

اللهم ياولي نعمتي وملاذي عند كربتي، هو دعاء يردده المسلمون في أوقات الشدة والكرب، وهو دعاء جامع يشتمل على العديد من المعاني العميقة، يدعو فيه المسلم ربه بالتوكل عليه واللجوء إليه في وقت المحنة، ويلتمس منه العون والمساعدة، وهو دعاء مستجاب بإذن الله تعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قال اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي، فرج الله عنه كربه وأصلح له شأنه”.

1- اللهم ياولي نعمتي:

اللهم: هي كلمة نداء تدل على التعظيم والاحترام، ويسمى الله تعالى بأسماء كثيرة منها الله والرحمن والرحيم، وكلها أسماء حسنى تدل على صفاته العظيمة.

يا ولي نعمتي: الولي هو القريب بالنسب أو الصداقة أو الصلة، والنعم هي ما يتفضل الله به على عباده من خيرات ظاهرة وباطنة، والنعمة تشمل جميع ما يملكه الإنسان من صحة وعافية ومال وولد وغير ذلك.

اللهم ياولي نعمتي: هي كلمة جامعة تشمل جميع نعم الله تعالى على عباده، وهي اعتراف من العبد بأن كل ما يملكه هو من فضل الله ونعمته، وأن الله تعالى هو المنعم المتفضل.

2- ملاذي عند كربتي:

الملاذ هو المكان الذي يلجأ إليه الإنسان في وقت الشدة والخطر، والكربة هي الشدة والضيقة التي تصيب الإنسان، وعند كربتي: أي في وقت ضيقتي وشدة، وهي حالة يعاني فيها الإنسان من صعوبات ومشاكل كبيرة.

ملاذي عند كربتي: هي كلمة تدل على توكل العبد على ربه ولجوئه إليه في وقت الشدة، وهي اعتراف من العبد بأن الله تعالى هو الملجأ الوحيد الذي يمكن أن يخلصه من كربته.

ملاذي عند كربتي: هي دعاء يردده المسلم في وقت الشدة والضيقة، وهو دعاء مستجاب بإذن الله تعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قال اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي، فرج الله عنه كربه وأصلح له شأنه”.

3- فرج كربتي:

الفرج هو انفراج الكرب وزوال الشدة والضيقة، وهو ما يرجوه كل مبتلى ومكروب، وهو حالة ينعم فيها الإنسان بالراحة والطمأنينة بعد فترة من الضيق والشدة.

فرج كربتي: هي دعاء يردده المسلم في وقت الشدة والضيقة، وهو دعاء مستجاب بإذن الله تعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قال اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي، فرج الله عنه كربه وأصلح له شأنه”.

فرج كربتي: هي حالة ينعم فيها الإنسان بالراحة والطمأنينة بعد فترة من الضيق والشدة، وهي حالة يفرح فيها الإنسان بزوال همه وغمومه، وهي حالة يشعر فيها الإنسان بالأمل والتفاؤل بالمستقبل.

4- أصلح شأني:

إصلاح الشأن هو تحسينه وتقويمه، والشأن هو الحال أو الأمر، وأصلح شأني: أي حسن حالي وأصلحه، وهي حالة يرغب فيها كل إنسان، وهي حالة يسعى فيها الإنسان إلى تحقيق أهدافه وطموحاته.

أصلح شأني: هي دعاء يردده المسلم في وقت الشدة والضيقة، وهو دعاء مستجاب بإذن الله تعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قال اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي، فرج الله عنه كربه وأصلح له شأنه”.

أصلح شأني: هي حالة ينعم فيها الإنسان بالراحة والطمأنينة بعد فترة من الضيق والشدة، وهي حالة يفرح فيها الإنسان بتحسن حاله وارتفاع مكانته، وهي حالة يشعر فيها الإنسان بالأمل والتفاؤل بالمستقبل.

5- ارحم ضعفي:

الرحمة هي الشفقة والرأفة والإحسان، والضعف هو قلة القوة والقدرة، وارحم ضعفي: أي أشفق على ضعفي وارأف بحالي، وهي حالة يعاني فيها الإنسان من ضعف وقلة حيلة.

ارحم ضعفي: هي دعاء يردده المسلم في وقت الشدة والضيقة، وهو دعاء مستجاب بإذن الله تعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قال اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي، فرج الله عنه كربه وأصلح له شأنه”.

ارحم ضعفي: هي حالة ينعم فيها الإنسان بالراحة والطمأنينة بعد فترة من الضيق والشدة، وهي حالة يفرح فيها الإنسان برحمة الله تعالى وعطفه عليه، وهي حالة يشعر فيها الإنسان بالأمل والتفاؤل بالمستقبل.

6- اقبل معذرتي:

القبول هو الرضا والقبول، والمعذرة هي الاعتذار عن الخطأ أو التقصير، واقبل معذرتي: أي ارض عني وتقبل اعتذاري، وهي حالة يعترف فيها الإنسان بخطئه أو تقصيره.

اقبل معذرتي: هي دعاء يردده المسلم في وقت الشدة والضيقة، وهو دعاء مستجاب بإذن الله تعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قال اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي، فرج الله عنه كربه وأصلح له شأنه”.

اقبل معذرتي: هي حالة ينعم فيها الإنسان بالراحة والطمأنينة بعد فترة من الضيق والشدة، وهي حالة يفرح فيها الإنسان بقبول الله تعالى لاعتذاره، وهي حالة يشعر فيها الإنسان بالأمل والتفاؤل بالمستقبل.

7- أغفر ذنوبي:

الغفران هو العفو والتجاوز عن الذنوب، والذنوب هي المعاصي والخطايا التي يرتكبها الإنسان، وأغفر ذنوبي: أي اعف عني وتجاوز عن ذنوبي، وهي حالة يعترف فيها الإنسان بذ

أضف تعليق