فضل قراءة دعاء المجير
مقدمة
دعاء المجير هو أحد الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهو من الأدعية التي لها فضل كبير، فقد ورد في الأحاديث النبوية الشريفة ما يدل على أن قراءة هذا الدعاء له فضل كبير، ومن هذه الأحاديث ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
فضل قراءة دعاء المجير
1. حفظ الله تعالى من الضلال والغواية:
يعتبر دعاء المجير من الأدعية التي تحفظ المسلم من الضلال والغواية، وذلك لأن هذا الدعاء يشمل على عبارات التعوذ بالله تعالى من الضلال والغواية.
فالمسلم الذي يقرأ هذا الدعاء يلجأ إلى الله تعالى ويطلب منه أن يحفظه من الضلال والغواية، والله تعالى يستجيب لدعوة عباده المؤمنين.
ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
2. حفظ الله تعالى من الخطأ والخطيئة:
يعد دعاء المجير من الأدعية التي تحفظ المسلم من الخطأ والخطيئة، وذلك لأن هذا الدعاء يشمل على عبارات التعوذ بالله تعالى من الخطأ والخطيئة.
فالمسلم الذي يقرأ هذا الدعاء يلجأ إلى الله تعالى ويطلب منه أن يحفظه من الخطأ والخطيئة، والله تعالى يستجيب لدعوة عباده المؤمنين.
ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
3. حفظ الله تعالى من الظلم والظلم:
يتضمن دعاء المجير عبارات التعوذ بالله تعالى من الظلم والظلم، لذلك فهو من الأدعية التي تحفظ المسلم من الظلم والظلم.
فالمسلم الذي يقرأ هذا الدعاء يلجأ إلى الله تعالى ويطلب منه أن يحفظه من الظلم والظلم، والله تعالى يستجيب لدعوة عباده المؤمنين.
ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
4. حفظ الله تعالى من الجهل والجهالة:
يحتوي دعاء المجير على عبارات التعوذ بالله تعالى من الجهل والجهالة، لذا فهو من الأدعية التي تحفظ المسلم من الجهل والجهالة.
فالمسلم الذي يقرأ هذا الدعاء يلجأ إلى الله تعالى ويطلب منه أن يحفظه من الجهل والجهالة، والله تعالى يستجيب لدعوة عباده المؤمنين.
ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
5. حفظ الله تعالى من جميع الشرور والآفات:
يشمل دعاء المجير عبارات التعوذ بالله تعالى من جميع الشرور والآفات، وبالتالي فهو من الأدعية التي تحفظ المسلم من جميع الشرور والآفات.
فالمسلم الذي يقرأ هذا الدعاء يلجأ إلى الله تعالى ويطلب منه أن يحفظه من جميع الشرور والآفات، والله تعالى يستجيب لدعوة عباده المؤمنين.
ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
6. قضاء الحوائج وتيسير الأمور:
يعتبر دعاء المجير من الأدعية التي تقضي الحوائج وتيسر الأمور، وذلك لأن هذا الدعاء يشمل على عبارات التوكل على الله تعالى والالتجاء إليه.
فالمسلم الذي يقرأ هذا الدعاء يتوكل على الله تعالى ويلجأ إليه، والله تعالى لا يخيب ظن عباده المؤمنين، ويقضي حوائجهم ويسر أمورهم.
ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
7. دخول الجنة والنجاة من النار:
يعد دعاء المجير من الأدعية التي تدخل الجنة وتنجي من النار، وذلك لأن هذا الدعاء يشمل على عبارات التعوذ بالله تعالى من جميع الشرور والآفات، ومن النار.
فالمسلم الذي يقرأ هذا الدعاء يلجأ إلى الله تعالى ويطلب منه أن يحفظه من جميع الشرور والآفات، ومن النار، والله تعالى يستجيب لدعوة عباده المؤمنين، ويدخلهم الجنة وينجيهم من النار.
ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل، أو أخطئ أو أُخطأ علي، أو أظلم أو أُظلم، أو أجْهَل أو يُجهَل علي”.
خاتمة
دعاء المجير من الأدعية العظيمة التي لها فضل كبير، ويجب على المسلم أن يحرص على قراءته في أوقات مختلفة من اليوم، ولا سيما عند الخروج من المنزل، وعند دخول المنزل، وعند النوم، وعند الاستيقاظ من النوم، وعند السفر، وعند الحاجة إلى المساعدة، وعند إصابة أحد المكروه أو المصائب.