قصيدة عن اليتيم مؤثرة مكتوبة

قصيدة عن اليتيم مؤثرة مكتوبة

اليتيم.. ملاك بلا جناحين

مقدمة:

اليتيم هو طفل فقد أحد والديه أو كليهما، وهو يعاني من العديد من الصعوبات التي تواجهه في حياته، سواء كانت مادية أو نفسية أو اجتماعية، لذا يحتاج إلى رعاية خاصة وعناية فائقة من المجتمع، فنحن جميعًا مسئولون عن رعايته ومساعدته على تخطي الصعوبات التي تواجهه، ولذلك علينا أن نكون يدا واحدة من أجل مساعدة الأيتام ورعايتهم.

1. اليتيم.. معاناة لا تُطاق:

اليتيم يعاني من الشعور بالوحدة والانفراد، فهو لا يجد من يواسيه أو يسانده في حياته، مما يؤثر على نفسيته بشكل سلبي.

اليتيم يعيش في ظروف مادية صعبة، فهو لا يجد من ينفق عليه أو يوفر له احتياجاته الأساسية، مما يؤثر على صحته ونموه بشكل طبيعي.

اليتيم لا يحظى بالاهتمام والرعاية اللازمين، فهو لا يجد من يمنحه الحب والحنان، مما يؤثر على شخصيته وحياته بشكل سلبي.

2. اليتيم.. نظرة المجتمع القاسية:

المجتمع ينظر إلى اليتيم نظرة قاسية، فهو يعتبره عبئًا ثقيلًا عليه، مما يؤدي إلى تهميشه وإقصائه عن المجتمع.

المجتمع لا يوفر للأيتام الرعاية والاهتمام اللازمين، فهو لا يضع لهم خططًا أو برامج لمساعدتهم على تخطي الصعوبات التي تواجههم.

المجتمع لا يعطي للأيتام فرصًا متساوية مع غيرهم من الأطفال، فهو لا يمنحهم الفرصة للتعليم أو العمل أو المشاركة في الحياة الاجتماعية، مما يؤدي إلى إحباطهم وفقدانهم للأمل.

3. اليتيم.. حقوق مهضومة:

اليتيم له حقوق كثيرة يجب أن تُحترم، مثل الحق في التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية، ولكن هذه الحقوق غالبًا ما تُهضم.

اليتيم لا يحصل على التعليم اللازم، فهو لا يجد من يتكفل بمصاريفه الدراسية أو يوفر له الكتب واللوازم المدرسية، مما يؤدي إلى تسربه من التعليم.

اليتيم لا يحصل على الرعاية الصحية اللازمة، فهو لا يجد من يعالج أمراضه أو يوفر له الأدوية اللازمة، مما يؤثر على صحته بشكل سلبي.

4. اليتيم.. أمل يجب أن يُحيا:

اليتيم ليس مجرد عبء على المجتمع، بل هو أمل يجب أن يُحيا، فهو طفل بريء يستحق الحياة الكريمة.

اليتيم قادر على أن يكون عضوًا نافعًا في المجتمع، إذا أُتيحت له الفرصة لذلك، فهو يستحق أن يُمنح الفرصة للتعليم والعمل والمشاركة في الحياة الاجتماعية.

اليتيم يستحق أن يُمنح الحب والحنان، فهو طفل يحتاج إلى الرعاية والاهتمام، يستحق أن يعيش حياة سعيدة مثل غيره من الأطفال.

5. دور المجتمع في رعاية اليتيم:

المجتمع يلعب دورًا مهمًا في رعاية اليتيم، فهو مسئول عن توفير الرعاية والاهتمام اللازمين له، كما أنه مسئول عن منحه الفرص المتساوية مع غيره من الأطفال.

المجتمع يمكن أن يوفر للأيتام الرعاية والاهتمام اللازمين، من خلال إنشاء دور للأيتام وتوفير الرعاية الصحية والتعليمية لهم.

المجتمع يمكن أن يمنح للأيتام الفرص المتساوية مع غيرهم من الأطفال، من خلال تمكينهم من التعليم والعمل والمشاركة في الحياة الاجتماعية.

6. دور الأسرة في رعاية اليتيم:

الأسرة تلعب دورًا مهمًا في رعاية اليتيم، فهي مسئولة عن توفير الرعاية والاهتمام اللازمين له، كما أنها مسئولة عن منحه الفرص المتساوية مع غيره من الأطفال.

الأسرة يمكن أن توفر للأيتام الرعاية والاهتمام اللازمين، من خلال توفير لهم الحب والحنان والرعاية الصحية والتعليمية.

الأسرة يمكن أن تمنح للأيتام الفرص المتساوية مع غيرهم من الأطفال، من خلال تمكينهم من التعليم والعمل والمشاركة في الحياة الاجتماعية.

7. دور الدولة في رعاية اليتيم:

الدولة تلعب دورًا مهمًا في رعاية اليتيم، فهي مسئولة عن توفير الرعاية والاهتمام اللازمين له، كما أنها مسئولة عن منحه الفرص المتساوية مع غيره من الأطفال.

الدولة يمكن أن توفر للأيتام الرعاية والاهتمام اللازمين، من خلال إنشاء دور للأيتام وتوفير الرعاية الصحية والتعليمية لهم.

الدولة يمكن أن تمنح للأيتام الفرص المتساوية مع غيرهم من الأطفال، من خلال تمكينهم من التعليم والعمل والمشاركة في الحياة الاجتماعية.

الخاتمة:

اليتيم طفل بريء يستحق الحياة الكريمة، ويجب أن نكون جميعًا يدا واحدة من أجل مساعدته على تخطي الصعوبات التي تواجهه، فعلينا أن نرعاه ونمنحه الفرصة للتعليم والعمل والمشاركة في الحياة الاجتماعية، لنجعله عضوًا نافعًا في المجتمع.

أضف تعليق