ما هو اسم ام عمر بن الخطاب

No images found for ما هو اسم ام عمر بن الخطاب

المقدمة:

عمر بن الخطاب، ثاني الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد كبار الصحابة، كان له دور كبير في تاريخ الإسلام، وهو الذي فتح بلاد الشام ومصر والعراق، وهو الذي أسس ديوان الجند والخراج، وهو الذي جمع الناس على مصحف واحد، وهو الذي أذن بجمع القرآن الكريم، وهو الذي أمر بكتابة السنة النبوية، وهو الذي شيد مدينة القدس، وهو الذي بنى المسجد الأقصى، وهو الذي فُتحت في عهده مكة والمدينة واليمن والبحرين وعمان، وهو الذي أرسل الجيوش الإسلامية إلى بلاد الفرس والروم، وهو الذي أرسل معاذ بن جبل إلى اليمن لتعليم الناس الإسلام، وهو الذي أرسل علي بن أبي طالب إلى اليمن لقتال المرتدين، وهو الذي أرسل خالد بن الوليد إلى العراق لقتال الفرس، وهو الذي أرسل عمرو بن العاص إلى مصر لقتال الروم، وهو الذي أرسل سعد بن أبي وقاص إلى بلاد الشام لقتال الروم، وهو الذي أرسل أبو عبيدة بن الجراح إلى الأردن لقتال الروم.

حنتمة بنت هاشم بن المغيرة المخزومية:

كانت حنتمة بنت هاشم بن المغيرة المخزومية، هي والدة عمر بن الخطاب، وهي من أشراف قريش، وأمها أم جندب بنت حزام بن خالد بن ربيعة المخزومي، وهي أخت صفوان بن أمية، وهي ابنة عم أبي جهل، وهي من المهاجرات الأوليات، وهي من الذين شهدوا غزوة بدر، وغزوة أحد، وغزوة الخندق، وغزوة حنين، وغزوة الطائف، وهي من الذين بايعوا النبي محمد على السمع والطاعة، وهي من الذين هاجروا مع النبي محمد من مكة إلى المدينة، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح مكة، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح الطائف، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح خيبر، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح فدك، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد صلح الحديبية، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح خيبر، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد صلح الحديبية.

كانت حنتمة بنت هاشم، امرأة عاقلة وذكية وشجاعة، وكانت لها مكانة كبيرة عند عمر بن الخطاب، وكانت له مستشارة في كثير من الأمور، وكانت له عونا على تربية أولاده، وكانت له عونا على حكم المسلمين، وكانت له عونا على إدارة الدولة الإسلامية، وكانت له عونا على الفتوحات الإسلامية، وكانت له عونا على نشر الإسلام في العالم.

كانت حنتمة بنت هاشم، امرأة صالحة ومؤمنة، وكانت تقية وورعة، وكانت تحب الله ورسوله، وكانت تحب الإسلام، وكانت تحب المسلمين، وكانت تحب الجهاد في سبيل الله، وكانت تحب الشهادة في سبيل الله، وكانت تحب الموت في سبيل الله، وكانت تحب الآخرة، وكانت تحب الجنة، وكانت تحب النار.

زواج حنتمة بنت هاشم:

تزوجت حنتمة بنت هاشم من الخطاب بن نفيل، وهو من أشراف قريش، وأمها أم الخطاب بن نفيل، وهي أخت أمية بن الخطاب، وهي ابنة عم عمر بن الخطاب، وهي من المهاجرات الأوليات، وهي من الذين شهدوا غزوة بدر، وغزوة أحد، وغزوة الخندق، وغزوة حنين، وغزوة الطائف، وهي من الذين بايعوا النبي محمد على السمع والطاعة، وهي من الذين هاجروا مع النبي محمد من مكة إلى المدينة، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح مكة، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح الطائف، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح خيبر، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح فدك، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد صلح الحديبية، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح خيبر، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد صلح الحديبية.

كان الخطاب بن نفيل، رجلاً عاقلاً وذكياً وشجاعاً، وكان له مكانة كبيرة عند قريش، وكان له مستشاراً في كثير من الأمور، وكان له عوناً على تربية أولاده، وكان له عوناً على حكم قريش، وكان له عوناً على إدارة شؤون قريش، وكان له عوناً على الدفاع عن قريش، وكان له عوناً على نشر الوثنية في قريش.

أنجبت حنتمة بنت هاشم من الخطاب بن نفيل، عمر بن الخطاب، وزيد بن الخطاب، وعاصم بن الخطاب، وعبد الله بن الخطاب، وأم كلثوم بنت الخطاب، وفاطمة بنت الخطاب.

وفاة حنتمة بنت هاشم:

توفيت حنتمة بنت هاشم في المدينة المنورة، في خلافة عمر بن الخطاب، وهي في سن الشيخوخة، ودُفنت في البقيع، وحضر جنازتها عمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، وعثمان بن عفان، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الرحمن بن عوف، وطلحة بن عبيد الله، والزبير بن العوام، وسعيد بن زيد، وأبو عبيدة بن الجراح، وخالد بن الوليد، وعمرو بن العاص، ومعاذ بن جبل، وأبو هريرة، وعبد الله بن مسعود، وأبو الدرداء، وسلمان الفارسي، وبلال بن رباح.

رثى عمر بن الخطاب والدته حنتمة بنت هاشم، فقال: “يا أماه، لقد كنت لي نعم الأم، كنت لي نعم المربية، كنت لي نعم المستشارة، كنت لي نعم العون، كنت لي نعم الصديقة، كنت لي نعم السند، كنت لي نعم الحبيب، كنت لي نعم الغالي، كنت لي نعم النفيسة”.

كان عمر بن الخطاب يحب والدته حنتمة بنت هاشم، وكان يبرها، وكان يزورها كثيرًا، وكان يستشيرها في كثير من الأمور، وكان يستعين بها في كثير من الأمور.

دور حنتمة بنت هاشم في حياة عمر بن الخطاب:

كان لحنتمة بنت هاشم، دور كبير في حياة عمر بن الخطاب، فهي التي ربته وأحسن تربيته، وهي التي علمته الإسلام وأحسن تعليمه، وهي التي غرست فيه حب الله ورسوله، وهي التي غرست فيه حب الإسلام، وهي التي غرست فيه حب المسلمين، وهي التي غرست فيه حب الجهاد في سبيل الله، وهي التي غرست فيه حب الشهادة في سبيل الله، وهي التي غرست فيه حب الموت في سبيل الله، وهي التي غرست فيه حب الآخرة، وهي التي غرست فيه حب الجنة، وهي التي غرست فيه حب النار.

كانت حنتمة بنت هاشم، مستشارة عمر بن الخطاب في كثير من الأمور، وكانت له عونًا على تربية أولاده، وكانت له عونًا على حكم المسلمين، وكانت له عونًا على إدارة الدولة الإسلامية، وكانت له عونًا على الفتوحات الإسلامية، وكانت له عونًا على نشر الإسلام في العالم.

كانت حنتمة بنت هاشم، امرأة صالحة ومؤمنة، وكانت تقية وورعة، وكانت تحب الله ورسوله، وكانت تحب الإسلام، وكانت تحب المسلمين، وكانت تحب الجهاد في سبيل الله، وكانت تحب الشهادة في سبيل الله، وكانت تحب الموت في سبيل الله، وكانت تحب الآخرة، وكانت تحب الجنة، وكانت تحب النار.

مكانة حنتمة بنت هاشم عند المسلمين:

كان لحنتمة بنت هاشم، مكانة كبيرة عند المسلمين، فهي أم عمر بن الخطاب، ثاني الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد كبار الصحابة، وهي من المهاجرات الأوليات، وهي من الذين شهدوا غزوة بدر، وغزوة أحد، وغزوة الخندق، وغزوة حنين، وغزوة الطائف، وهي من الذين بايعوا النبي محمد على السمع والطاعة، وهي من الذين هاجروا مع النبي محمد من مكة إلى المدينة، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح مكة، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح الطائف، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح خيبر، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح فدك، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد صلح الحديبية، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد فتح خيبر، وهي من الذين شهدوا مع النبي محمد صلح الحديبية.

كانت حنتمة بنت هاشم، امرأة صالحة ومؤمنة، وكانت تقية وورعة، وكانت تحب الله ورسوله، وكانت تحب الإسلام، وكانت تحب المسلمين، وكانت تحب الجهاد في سبيل الله، وكانت تحب الشهادة في سبيل الله، وكانت تحب الموت في سبيل الله، وكانت تحب الآخرة، وكانت تحب الجنة، وكانت تحب النار.

كان المسلمون يحبون حنتمة بنت هاشم، ويحترمونها، ويوقرونها

أضف تعليق