الفحص الداخلي للحامل هو إجراء روتيني يُجرى أثناء الحمل لتقييم حالة عنق الرحم وتقدمه. يتم إجراؤه عادةً بواسطة الطبيب أو القابلة، ويتم إدخال إصبع واحد أو اثنين في المهبل لفحص عنق الرحم.
ما هو الغرض من الفحص الداخلي للحامل؟
الغرض من الفحص الداخلي للحامل هو:
تقييم حالة عنق الرحم وتقدمه.
تحديد اتساع وامتداد عنق الرحم.
معرفة ما إذا كان الجنين قد انخرط في الحوض أم لا.
تقييم حالة الجنين.
تشخيص أي مشاكل قد تكون موجودة في عنق الرحم أو المهبل.
متى يتم إجراء الفحص الداخلي للحامل؟
يتم إجراء الفحص الداخلي للحامل عادةً في:
الزيارات الروتينية قبل الولادة.
عندما تكون المرأة في المخاض.
بعد الولادة للتحقق من حالة عنق الرحم.
هل الفحص الداخلي للحامل مؤلم؟
قد يكون الفحص الداخلي للحامل مؤلمًا بعض الشيء، ولكن الألم عادةً ما يكون خفيفًا ويمكن تحمله. قد تشعر المرأة ببعض الضغط أو الانزعاج أثناء الفحص.
ما هي الآثار الجانبية للفحص الداخلي للحامل؟
قد يسبب الفحص الداخلي للحامل بعض الآثار الجانبية، مثل:
نزيف مهبلي خفيف.
تقلصات خفيفة.
انزعاج في منطقة الحوض.
متى يجب على المرأة الحامل استشارة الطبيب؟
يجب على المرأة الحامل استشارة الطبيب إذا كانت تعاني من أي من الأعراض التالية بعد الفحص الداخلي:
نزيف مهبلي حاد.
تقلصات شديدة.
انزعاج شديد في منطقة الحوض.
حمى أو قشعريرة.
خاتمة
الفحص الداخلي للحامل هو إجراء روتيني يُجرى أثناء الحمل لتقييم حالة عنق الرحم وتقدمه. يتم إجراؤه عادةً بواسطة الطبيب أو القابلة، ويتم إدخال إصبع واحد أو اثنين في المهبل لفحص عنق الرحم. الهدف من الفحص الداخلي هو تقييم حالة عنق الرحم وتقدمه، وتحديد اتساع وامتداد عنق الرحم، ومعرفة ما إذا كان الجنين قد انخرط في الحوض أم لا، وتقييم حالة الجنين وتشخيص أي مشاكل قد تكون موجودة في عنق الرحم أو المهبل. يتم إجراء الفحص الداخلي عادةً في الزيارات الروتينية قبل الولادة، وعندما تكون المرأة في المخاض، وبعد الولادة للتحقق من حالة عنق الرحم. قد يكون الفحص الداخلي مؤلمًا بعض الشيء، ولكن الألم عادةً ما يكون خفيفًا ويمكن تحمله. قد يسبب الفحص الداخلي بعض الآثار الجانبية، مثل نزيف مهبلي خفيف، وتقلصات خفيفة، وانزعاج في منطقة الحوض. يجب على المرأة الحامل استشارة الطبيب إذا كانت تعاني من أي من الأعراض التالية بعد الفحص الداخلي: نزيف مهبلي حاد، وتقلصات شديدة، وانزعاج شديد في منطقة الحوض، وحمى أو قشعريرة.