ياللي من الشوق كيف انه

ياللي من الشوق كيف انه

ياللي من الشوق كيف انه

مقدمة:

قصيدة “ياللي من الشوق كيف انه” هي من أشهر القصائد العربية التي تغنى بها الفنانون العرب. وهي من كلمات الشاعر الإماراتي علي بن سيف الكعبي، ولحنها الفنان السعودي طلال مداح. حققت القصيدة نجاحًا كبيرًا عند صدورها، ولا تزال تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم.

محتوى القصيدة:

1. الشوق والحنين:

يتحدث الشاعر في مطلع القصيدة عن شوقه وحنينه لحبيبته التي فارقته.

يستخدم الشاعر صورًا شعرية جميلة للتعبير عن شوقه، مثل “شوقي إليك كما الريح تعبث بالغصون”.

يصف الشاعر أيضًا تأثير الشوق عليه، فيقول إنه أصبح لا يطيق النوم أو الأكل.

2. ذكرى اللقاء:

يستحضر الشاعر في هذا المقطع ذكرى لقاءه بحبيبته، فيقول إنه كان أجمل يوم في حياته.

يتذكر الشاعر تفاصيل اللقاء، مثل لون عينيها وابتسامتها.

يعبر الشاعر عن حزنه لأنه لا يمكنه العودة إلى ذلك اليوم.

3. رسالة إلى الحبيبة:

يكتب الشاعر في هذا المقطع رسالة إلى حبيبته، يسألها فيها عن حالها.

يتمنى الشاعر أن تعود حبيبته إليه، ويقول إنه مستعد لفعل أي شيء لإرضائها.

ينتهي الشاعر الرسالة بتأكيده على حبه لحبيبته.

4. وصف جمال الحبيبة:

يصف الشاعر في هذا المقطع جمال حبيبته، ويقول إنها أجمل امرأة في العالم.

يستخدم الشاعر صورًا شعرية جميلة للتعبير عن جمال حبيبته، مثل “عيونها مثل النجوم الساطعة”، و”شفتاها مثل الورد الأحمر”.

يقول الشاعر إنه مغرم بحبيبته، ولا يستطيع تخيل حياته بدونها.

5. دعاء إلى الله:

يدعو الشاعر الله في هذا المقطع أن يحفظ حبيبته، ويقول إنه مستعد للتضحية بحياته من أجلها.

يطلب الشاعر من الله أن يجمعه بحبيبته في الجنة.

ينتهي الشاعر الدعاء بالتأكيد على إيمانه بالله.

6. الأمل في اللقاء:

يعبر الشاعر في هذا المقطع عن أمله في اللقاء بحبيبته مرة أخرى.

يقول الشاعر إنه يحلم باليوم الذي سيجتمع فيه بحبيبته، ويقول إنه لن يستسلم أبدًا حتى يتحقق حلمه.

ينتهي الشاعر المقطع بتأكيده على إيمانه بأن الله سيجمعه بحبيبته.

7. الختام:

ينهي الشاعر القصيدة بالتأكيد على حبه لحبيبته، ويقول إنه لن ينسى أبدًا ذكرياته معها.

يقول الشاعر إنه سيبقى وفياً لحبيبته حتى الموت.

تنتهي القصيدة برغبة الشاعر في اللقاء بحبيبته مرة أخرى.

خاتمة:

قصيدة “ياللي من الشوق كيف انه” هي قصيدة عاطفية جميلة تعبر عن مشاعر الشوق والحنين والغرام. وقد حققت القصيدة نجاحًا كبيرًا عند صدورها، ولا تزال تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم.

أضف تعليق