يا حبيبي يا الله

يا حبيبي يا الله

يا حبيبي يا الله

المقدمة:

يا حبيبي يا الله، كم أنت عظيم! كم أنت رحيم! كم أنت لطيف! أنت الذي خلقتني، وأنت الذي رزقتني، وأنت الذي تدبر أمري، وأنت الذي تدافع عني، وأنت الذي ستغفر لي ذنوبي، وأنت الذي ستدخلني الجنة.

1. عظمة الله تعالى:

– الله تعالى هو أعظم من أن يوصف، وهو أجل من أن يحصى، وهو أعلى من أن يُدرك.

– عظمة الله تعالى ظاهرة في خلقه وفي أمره، وفي تدبيره وفي قدرته.

– عظمة الله تعالى تقتضي منا أن نعبده ونوحده، وأن نطيعه ونرضاه، وأن نحبه ونخشاه.

2. رحمة الله تعالى:

– رحمة الله تعالى واسعة، وهي تشمل كل شيء، وهي لا تنقطع أبدًا.

– رحمة الله تعالى هي التي تحفظنا من البلاء والضيق، وهي التي تيسر لنا الخير والرزق، وهي التي تغفر لنا ذنوبنا وخطايانا.

– رحمة الله تعالى تقتضي منا أن نشكره ونحمده، وأن نعبده ونطيعه، وأن نصبر على بلائه ونرضى بقضائه.

3. لطف الله تعالى:

– لطف الله تعالى ظاهر في خلقه وفي أمره، وفي تدبيره وفي قدرته.

– لطف الله تعالى يظهر في نعمائه علينا، وفي ستره لذنوبنا، وفي إمهاله لنا حتى نتوب إليه.

– لطف الله تعالى يقتضي منا أن نحسن ظننا به، وأن نشكره ونحمده، وأن نعبده ونطيعه.

4. تدبير الله تعالى لأمور العباد:

– الله تعالى هو الذي يدبر أمور العباد، وهو الذي يقضي لهم حاجاتهم، وهو الذي ييسر لهم أسباب الرزق والتوفيق.

– تدبير الله تعالى لأمور العباد هو تدبير حكيم، وهو تدبير عادل، وهو تدبير رحيم.

– تدبير الله تعالى لأمور العباد يقتضي منا أن نتوكل عليه، وأن نرضى بقضائه، وأن نصبر على بلائه.

5. دفاع الله تعالى عن عباده:

– الله تعالى هو الذي يدافع عن عباده، وهو الذي يحفظهم من أعدائهم، وهو الذي ينجيهم من المهالك.

– دفاع الله تعالى عن عباده هو دفاع قوي، وهو دفاع عادل، وهو دفاع رحيم.

– دفاع الله تعالى عن عباده يقتضي منا أن نشكره ونحمده، وأن نعبده ونطيعه.

6. مغفرة الله تعالى لذنوب العباد:

– الله تعالى هو الذي يغفر الذنوب، وهو الذي يتجاوز عن الخطايا، وهو الذي يقبل التوبة.

– مغفرة الله تعالى للذنوب هي مغفرة واسعة، ومغفرة عظيمة، ومغفرة رحيمة.

– مغفرة الله تعالى للذنوب تقتضي منا أن نتوب إليه، وأن نستغفره، وأن نكثر من العمل الصالح.

7. دخول العباد إلى الجنة:

– الله تعالى هو الذي يدخل عباده إلى الجنة، وهو الذي يجعلهم فيها سعداء.

– دخول العباد إلى الجنة هو نعيم كبير، وهو فوز عظيم، وهو رحمة عظيمة.

– دخول العباد إلى الجنة يقتضي منا أن نعمل الصالحات، وأن نجاهد في سبيل الله، وأن نتقرب إليه بالطاعات.

الخاتمة

أضف تعليق