اسم الزرافة بالانجليزي

اسم الزرافة بالانجليزي

الزرافة:

مقدمة:

الزرافة هي أطول حيوان بري على وجه الأرض. تتميز الزرافة بجمالها الشامخ من عنقها الطويل جدا وسيقانها الرفيعة للغاية. توجد الزرافات في الجزء الشرقي والجنوبي من إفريقيا.

الاسم العلمي للزرافة هوgiraffa camelopardalis، أما اسم الزرافة بالإنجليزية هوgiraffe.

الخصائص الفيزيائية:

– تتميز الزرافة برأس صغير نسبيًا بالنسبة لجسمها، وهي مغطاة بفراء قصير وناعم عادة ما يكون لونه بني فاتح أو رمادي.

– تمتلك الزرافة رقبة طويلة للغاية، يبلغ طولها حوالي 6 أقدام.

– ا يبلغ طول الزرافة حوالي 18 قدمًا، ويمكن أن تزن ما يصل إلى 2600 رطل.

– تتميز سيقان الزرافة بالطول والنحافة، وهي مغطاة ببقع داكنة.

– تمتلك الزرافة حوافر قوية تساعدها على الوقوف والتجول على الأرض.

السلوك الغذائي:

– الزرافة هي حيوان عاشب، أي أنها تتغذى على النباتات.

– تتغذى الزرافة على الأغصان وأوراق الأشجار، بالإضافة إلى الفواكه والزهور.

– تمتلك الزرافة لسانًا طويلًا يساعدها على الوصول إلى الأغصان العالية.

– تقضي الزرافة معظم وقتها في الرعي والتغذية.

السلوك الاجتماعي:

– الزرافة هي حيوان اجتماعي، فهي تعيش في قطعان.

– تتكون القطعان عادة من الإناث وأطفالها، بالإضافة إلى بعض الذكور البالغين.

– قد يضم القطيع الواحد ما يصل إلى 30 زرافة.

– تتواصل الزرافات فيما بينها من خلال الأصوات وإشارات الجسم.

التكاثر:

– تصل الزرافة إلى مرحلة النضج الجنسي عند عمر 5 سنوات تقريبًا.

– تتزاوج الزرافات في موسم التكاثر، الذي يستمر عادة من مايو إلى سبتمبر.

– تمتد فترة الحمل لدى الزرافة إلى حوالي 15 شهرًا.

– تلد الزرافة عادةً مولودًا واحدًا، نادرًا ما تلد توأمًا.

الموئل والتوزيع الجغرافي:

– توجد الزرافات في الجزء الشرقي والجنوبي من إفريقيا.

– تفضل الزرافات العيش في السهول والغابات المفتوحة.

– تحتاج الزرافات إلى مساحات واسعة من الأراضي للرعي والتجول.

الحالة الراهنة:

– تعتبر الزرافة من الأنواع المهددة بالانقراض.

– يتسبب فقدان الموطن والصيد الجائر في انخفاض أعداد الزرافات.

– تعمل المنظمات البيئية على حماية الزرافات والحفاظ على أعدادها.

الخاتمة:

الزرافة هي حيوان فريد ورائع، تتميز بجمالها الشامخ وعنقها الطويل للغاية. للأسف، تعتبر الزرافة حاليًا من الأنواع المهددة بالانقراض. يجب بذل الجهود لحماية الزرافات والحفاظ على أعدادها، لضمان بقائها للأجيال القادمة.

أضف تعليق