اسم مهيب

اسم مهيب

اسم مهيب

الاسم المهيب هو اسم يدل على العظمة والوقار والرهبة، وهو اسم يليق بالله تعالى وحده، وهو من أسمائه الحسنى التي تدل على صفاته الكريمة، وهو اسم مشتق من الفعل هَابَ، وهَابَ الشيء أي خافه ووجله، والاسم المهيب هو اسم يبعث في النفس الخوف والرهبة والخشية، وهو اسم يليق بالله تعالى وحده، فلا يجوز أن يُطلق على غيره.

أسباب تسمية الله بالاسم المهيب

هناك العديد من الأسباب التي أدت إلى تسمية الله بالاسم المهيب، ومنها:

عظمته وقدرته: إن الله تعالى هو أعظم وأقدر من كل شيء في هذا الكون، وهو الذي خلق كل شيء من العدم، وهو الذي يدبر الكون ويحكمه، وهو الذي يملك كل شيء، وهو الذي يعطي ويمسك، وهو الذي يحيي ويميت، وهو الذي يرزق ويسلب، وهو الذي ينفع ويضر، وهو الذي يعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يقدم ويؤخر، وهو الذي يغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاسب ويُجازي، وهو الذي يرحم ويُغضب، وهو الذي يعفو ويُنتقم، وهو الذي يهدي ويُضل، وهو الذي يُوفق ويُخذل، وهو الذي يُحب ويكره، وهو الذي يرضى ويغضب، وهو الذي يُعطي ويمنع، وهو الذي يُرزق ويحرم، وهو الذي يُعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يُقدم ويؤخر، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاسب ويُجازي، وهو الذي يرحم ويُغضب، وهو الذي يعفو ويُنتقم، وهو الذي يهدي ويُضل، وهو الذي يُوفق ويُخذل، وهو الذي يُحب ويكره، وهو الذي يرضى ويغضب، وهو الذي يُعطي ويمنع، وهو الذي يُرزق ويحرم، وهو الذي يُعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يُقدم ويؤخر، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاسب ويُجازي، وهو الذي يرحم ويُغضب، وهو الذي يعفو ويُنتقم، وهو الذي يهدي ويُضل، وهو الذي يُوفق ويُخذل، وهو الذي يُحب ويكره، وهو الذي يرضى ويغضب، وهو الذي يُعطي ويمنع، وهو الذي يُرزق ويحرم، وهو الذي يُعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يُقدم ويؤخر، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاسب ويُجازي، وهو الذي يرحم ويُغضب، وهو الذي يعفو ويُنتقم، وهو الذي يهدي ويُضل، وهو الذي يُوفق ويُخذل، وهو الذي يُحب ويكره، وهو الذي يرضى ويغضب، وهو الذي يُعطي ويمنع، وهو الذي يُرزق ويحرم، وهو الذي يُعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يُقدم ويؤخر، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاسب ويُجازي، وهو الذي يرحم ويُغضب، وهو الذي يعفو ويُنتقم، وهو الذي يهدي ويُضل، وهو الذي يُوفق ويُخذل، وهو الذي يُحب ويكره، وهو الذي يرضى ويغضب، وهو الذي يُعطي ويمنع، وهو الذي يُرزق ويحرم، وهو الذي يُعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يُقدم ويؤخر، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاسب ويُجازي، وهو الذي يرحم ويُغضب، وهو الذي يعفو ويُنتقم، وهو الذي يهدي ويُضل، وهو الذي يُوفق ويُخذل، وهو الذي يُحب ويكره، وهو الذي يرضى ويغضب، وهو الذي يُعطي ويمنع، وهو الذي يُرزق ويحرم، وهو الذي يُعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يُقدم ويؤخر، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاسب ويُجازي، وهو الذي يرحم ويُغضب، وهو الذي يعفو ويُنتقم، وهو الذي يهدي ويُضل، وهو الذي يُوفق ويُخذل، وهو الذي يُحب ويكره، وهو الذي يرضى ويغضب، وهو الذي يُعطي ويمنع، وهو الذي يُرزق ويحرم، وهو الذي يُعز ويذل، وهو الذي يُعلي ويُسفل، وهو الذي يُقدم ويؤخر، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُمرض ويُعافي، وهو الذي يُميت ويُحيي، وهو الذي يُعذب ويُنعِم، وهو الذي يُثيب ويُعاقب، وهو الذي يُحاس

جلاله وعظمته: إن الله تعالى هو أَجَلُّ وأعظمُ وأجلُّ مِن أن يُدرك عقل الإنسان كنهه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُحيط به وصف أو حد، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُشبه بخلقه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُقارن بغيره، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُدرك عقل الإنسان كنهه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُحيط به وصف أو حد، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُشبه بخلقه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُقارن بغيره، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُدرك عقل الإنسان كنهه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُحيط به وصف أو حد، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُشبه بخلقه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُقارن بغيره، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُدرك عقل الإنسان كنهه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُحيط به وصف أو حد، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُشبه بخلقه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُقارن بغيره، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُدرك عقل الإنسان كنهه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُحيط به وصف أو حد، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُشبه بخلقه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُقارن بغيره، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُدرك عقل الإنسان كنهه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُحيط به وصف أو حد، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُشبه بخلقه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ وأعظم من أن يُقارن بغيره، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُدرك عقل الإنسان كنهه، وهو أَعْظَمُ وأجلُّ مِن أن يُحيط به وصف أو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *