اللهم عالم الغيب والشهادة فاطر السموات والارض رب

اللهم عالم الغيب والشهادة فاطر السموات والارض رب

اللَّهُمَّ عَالِمُ الغَيبِ والشَّهَادَةِ فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبِّ كُلِّ شَيْءٍ ومَلِكُهُ، أَشْهَدُ أنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ الْوَاحِدُ الأَحَدُ الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ.

المقدمة:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد، فإن من أعظم آيات الله تعالى وأدلة قدرته وعظمته، خلقه لهذا الكون الفسيح، وما فيه من مخلوقات عجيبة وغريبة، وقد جعل الله تعالى من بين مخلوقاته إنسانًا يتميز عن غيره من المخلوقات بعقله وفكره وقدرته على التعلم والمعرفة، وقد هيأ الله تعالى للإنسان كل ما يحتاج إليه من مقومات الحياة على هذه الأرض، من طعام وشراب وملبس ومسكن، وجعل له فيها أنهارًا وبحارًا وجبالًا ووديانًا، وجعل فيها أنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وقد سخر الله تعالى للإنسان كل ذلك ليتمتع به وينتفع به، وقد أمره الله تعالى أن يعبد الله وحده لا شريك له وأن يشكره على النعم التي أنعم الله بها عليه.

1. علم الله تعالى الغيب والشهادة:

الله تعالى يعلم الغيب والشهادة، ويعلم ما كان وما يكون وما سيكون، ويعلم ما في نفوس خلقه، ويعلم ما تخفي الصدور، ويعلم ما في الأرض وما في السماء، ويعلم كل شيء، لا تخفى عليه خافية، ولا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، وهو المحيط بكل شيء، والقادر على كل شيء، والمتصرف في كل شيء، وهو الذي يعلم الغيب والشهادة، وهو الحكيم العليم.

– علم الله تعالى الغيب: يعلم الله تعالى الغيب، ويعلم ما كان وما سيكون وما سيكون، ويعلم ما في نفوس خلقه، ويعلم ما تخفي الصدور، ويعلم ما في الأرض وما في السماء، ويعلم كل شيء، لا تخفى عليه خافية، ولا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، وهو المحيط بكل شيء، والقادر على كل شيء، والمتصرف في كل شيء، وهو الذي يعلم الغيب والشهادة، وهو الحكيم العليم.

– علم الله تعالى الشهادة: يعلم الله تعالى الشهادة، ويعلم ما كان وما سيكون وما سيكون، ويعلم ما في نفوس خلقه، ويعلم ما تخفي الصدور، ويعلم ما في الأرض وما في السماء، ويعلم كل شيء، لا تخفى عليه خافية، ولا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، وهو المحيط بكل شيء، والقادر على كل شيء، والمتصرف في كل شيء، وهو الذي يعلم الغيب والشهادة، وهو الحكيم العليم.

– علم الله تعالى بكل شيء: يعلم الله تعالى بكل شيء، يعلم ما كان وما سيكون وما سيكون، ويعلم ما في نفوس خلقه، ويعلم ما تخفي الصدور، ويعلم ما في الأرض وما في السماء، ويعلم كل شيء، لا تخفى عليه خافية، ولا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، وهو المحيط بكل شيء، والقادر على كل شيء، والمتصرف في كل شيء، وهو الذي يعلم الغيب والشهادة، وهو الحكيم العليم.

2. قدرة الله تعالى على خلق السماوات والأرض:

الله تعالى قادر على خلق السماوات والأرض، وقد خلقهما من العدم، وخلق فيهما كل شيء، من نبات وحيوان وإنسان، وخلق فيهما كل شيء يحتاج إليه الإنسان من طعام وشراب وملبس ومسكن، وخلق فيهما أنهارًا وبحارًا وجبالًا ووديانًا، وخلق فيهما أنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وقد سخر الله تعالى للإنسان كل ذلك ليتمتع به وينتفع به، وقد أمره الله تعالى أن يعبد الله وحده لا شريك له وأن يشكره على النعم التي أنعم الله بها عليه.

– قدرة الله تعالى على خلق السماوات: الله تعالى قادر على خلق السماوات، وقد خلقهن من العدم، وخلق فيه كل شيء، من نبات وحيوان وإنسان، وخلق فيه كل شيء يحتاج إليه الإنسان من طعام وشراب وملبس ومسكن، وخلق فيه أنهارًا وبحارًا وجبالًا ووديانًا، وخلق فيه أنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وقد سخر الله تعالى للإنسان كل ذلك ليتمتع به وينتفع به، وقد أمره الله تعالى أن يعبد الله وحده لا شريك له وأن يشكره على النعم التي أنعم الله بها عليه.

– قدرة الله تعالى على خلق الأرض: الله تعالى قادر على خلق الأرض، وقد خلقها من العدم، وخلق فيه كل شيء، من نبات وحيوان وإنسان، وخلق فيه كل شيء يحتاج إليه الإنسان من طعام وشراب وملبس ومسكن، وخلق فيه أنهارًا وبحارًا وجبالًا ووديانًا، وخلق فيه أنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وقد سخر الله تعالى للإنسان كل ذلك ليتمتع به وينتفع به، وقد أمره الله تعالى أن يعبد الله وحده لا شريك له وأن يشكره على النعم التي أنعم الله بها عليه.

– قدرة الله تعالى على خلق كل شيء: الله تعالى قادر على خلق كل شيء، وقد خلق كل شيء، من نبات وحيوان وإنسان، وخلق كل شيء يحتاج إليه الإنسان من طعام وشراب وملبس ومسكن، وخلق فيه أنهارًا وبحارًا وجبالًا ووديانًا، وخلق فيه أنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وقد سخر الله تعالى للإنسان كل ذلك ليتمتع به وينتفع به، وقد أمره الله تعالى أن يعبد الله وحده لا شريك له وأن يشكره على النعم التي أنعم الله بها عليه.

3. ربوبية الله تعالى لكل شيء:

الله تعالى رب كل شيء، ومليكه، وهو الذي خلق كل شيء، وهو الذي يرزق كل شيء، وهو الذي يتصرف في كل شيء، وهو الذي يدبر كل شيء، وهو الذي يحكم بين خلقه، وهو الذي ينصر عباده الصالحين، وهو الذي يعذب عباده الظالمين، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي يحكم بما يشاء، ولا يحكم إلا بما يشاء، وهو الذي يعز من يشاء، ويذل من يشاء، وهو الذي يغني من يشاء، وي

أضف تعليق