تكبيرات العيد كاملة
مقدمة
التكبيرات هي عبارة عن كلمات تمجيد لله تعالى، وتُقال في مناسبات مختلفة، ومن أهمها عيدا الفطر والأضحى، حيث يردد المسلمون عبارة “الله أكبر” بصوت مرتفع بعد صلاة العيد، وفي هذا المقال سنستعرض تكبيرات العيد كاملة مع شرح مفصل لكل من التكبيرات السبع.
التكبيرة الأولى
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله”
تُقال هذه التكبيرة بصوت مرتفع بعد صلاة العيد، وهي تعني أن الله تعالى هو الأعظم والأكبر، وأن لا أحد يستحق العبادة سواه.
تُكرر هذه التكبيرة ثلاث مرات متتالية.
التكبيرة الثانية
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، ولله الحمد”
تُقال هذه التكبيرة أيضًا بصوت مرتفع، وهي تعني أن الله تعالى هو الأعظم والأكبر، وأن لا أحد يستحق العبادة سواه، وأن الحمد لله وحده.
تُكرر هذه التكبيرة ثلاث مرات متتالية.
التكبيرة الثالثة
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والحمد لله على ما هدانا، اللهم لك الحمد والشكر على ما أعطيتنا”
تُقال هذه التكبيرة بصوت مرتفع، وهي تعني أن الله تعالى هو الأعظم والأكبر، وأن لا أحد يستحق العبادة سواه، وأن الحمد لله وحده على ما هدانا من الصيام والقيام، وأن الحمد لله والشكر على ما أعطانا من النعم.
تُكرر هذه التكبيرة ثلاث مرات متتالية.
التكبيرة الرابعة
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، ولله الحمد على ما هدانا، اللهم لك الحمد والشكر على ما أعطيتنا، نسألك رضاك والجنة، ونعوذ بك من سخطك والنار”
تُقال هذه التكبيرة بصوت مرتفع، وهي تعني أن الله تعالى هو الأعظم والأكبر، وأن لا أحد يستحق العبادة سواه، وأن الحمد لله وحده على ما هدانا من الصيام والقيام، وأن الحمد لله والشكر على ما أعطانا من النعم، وأننا نسأله رضاه والجنة، ونعوذ به من سخطه والنار.
تُكرر هذه التكبيرة ثلاث مرات متتالية.
التكبيرة الخامسة
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، ولله الحمد على ما هدانا، اللهم لك الحمد والشكر على ما أعطيتنا، نسألك رضاك والجنة، ونعوذ بك من سخطك والنار، والحمد لله رب العالمين”
تُقال هذه التكبيرة بصوت مرتفع، وهي تعني أن الله تعالى هو الأعظم والأكبر، وأن لا أحد يستحق العبادة سواه، وأن الحمد لله وحده على ما هدانا من الصيام والقيام، وأن الحمد لله والشكر على ما أعطانا من النعم، وأننا نسأله رضاه والجنة، ونعوذ به من سخطه والنار، وأن الحمد لله رب العالمين.
تُكرر هذه التكبيرة ثلاث مرات متتالية.
التكبيرة السادسة
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، ولله الحمد على ما هدانا، اللهم لك الحمد والشكر على ما أعطيتنا، نسألك رضاك والجنة، ونعوذ بك من سخطك والنار، والحمد لله رب العالمين، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم”
تُقال هذه التكبيرة بصوت مرتفع، وهي تعني أن الله تعالى هو الأعظم والأكبر، وأن لا أحد يستحق العبادة سواه، وأن الحمد لله وحده على ما هدانا من الصيام والقيام، وأن الحمد لله والشكر على ما أعطانا من النعم، وأننا نسأله رضاه والجنة، ونعوذ به من سخطه والنار، وأن الحمد لله رب العالمين، وأن الله تعالى منزه عن كل نقص، وأنه تعالى ذو الجلال والكبرياء.
تُكرر هذه التكبيرة ثلاث مرات متتالية.
التكبيرة السابعة
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، ولله الحمد على ما هدانا، اللهم لك الحمد والشكر على ما أعطيتنا، نسألك رضاك والجنة، ونعوذ بك من سخطك والنار، والحمد لله رب العالمين، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم”
تُقال هذه التكبيرة بصوت مرتفع، وهي تعني أن الله تعالى هو الأعظم والأكبر، وأن لا أحد يستحق العبادة سواه، وأن الحمد لله وحده على ما هدانا من الصيام والقيام، وأن الحمد لله والشكر على ما أعطانا من النعم، وأننا نسأله رضاه والجنة، ونعوذ به من سخطه والنار، وأن الحمد لله رب العالمين، وأن الله تعالى منزه عن كل نقص، وأنه تعالى ذو الجلال والكبرياء، وأن اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
تُكرر هذه التكبيرة ثلاث مرات متتالية.
خاتمة
تكبيرات العيد هي من العبادات التي يحرص المسلمون على أدائها في عيدي الفطر والأضحى، وهي تعبير عن فرحتهم بهذين اليومين المباركين، وشكرهم لله تعالى على نعمه الكثيرة، ودعائهم له بالرضا والجنة، والتعوذ به من السخط والنار.