حديث اللهم رب الناس أذهب البأس:
مقدمة:
حديث اللهم رب الناس أذهب البأس من الأحاديث الشريفة التي وردت عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهي تعد من الأدعية المأثورة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يرددها عند الشدة والمرض، وقد ورد هذا الحديث في عدة روايات مختلفة، وقد ذكر في كثير من الكتب والأحاديث النبوية، وهو من الأحاديث الصحيحة التي لا شك فيها، وقد ورد في هذا الحديث دعاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله عز وجل أن يذهب البأس ويزيل المرض ويمن عليه بالشفاء والعافية.
فضل حديث اللهم رب الناس أذهب البأس:
1. الشفاء من الأمراض:
– يعتبر هذا الحديث من الأدعية المأثورة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يرددها عند الشدة والمرض، وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول “اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما”.
– وقد ورد في هذا الحديث دعاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله عز وجل أن يذهب البأس ويزيل المرض ويمن عليه بالشفاء والعافية، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يصبح اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما شفاه الله من سقمه”.
2. رفع البلاء:
– إن من فضل هذا الحديث أنه يمكن أن يرفع البلاء عن المسلم، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يمسي اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما كفاه الله ما نزل من البلاء”.
– كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يصبح اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما صرف الله عنه بأس ذلك اليوم”.
3. حفظ المسلم من الشرور:
– إن من فضل هذا الحديث أنه يمكن أن يحفظ المسلم من الشرور، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يصبح اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما حفظه الله من شر ذلك اليوم”.
– كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يمسي اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما حفظه الله من شر ذلك اليوم”.
4. تيسير الأمور:
– إن من فضل هذا الحديث أنه يمكن أن ييسر الأمور للمسلم، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يصبح اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما يسر الله له أمور ذلك اليوم”.
– كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يمسي اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما يسر الله له أمور ذلك اليوم”.
5. قضاء الحوائج:
– إن من فضل هذا الحديث أنه يمكن أن يقضي حوائج المسلم، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يصبح اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما قضى الله له حاجته ذلك اليوم”.
– كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يمسي اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما قضى الله له حاجته ذلك اليوم”.
6. دخول الجنة:
– إن من فضل هذا الحديث أنه يمكن أن يدخل المسلم الجنة، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يصبح اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما دخل الجنة”.
– كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال “من قال حين يمسي اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما دخل الجنة”.
خاتمة:
حديث اللهم رب الناس أذهب البأس من الأحاديث الشريفة التي وردت عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو من الأدعية المأثورة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يرددها عند الشدة والمرض، وقد ورد هذا الحديث في عدة روايات مختلفة، وقد ذكر في كثير من الكتب والأحاديث النبوية، وهو من الأحاديث الصحيحة التي لا شك فيها، وقد ورد في هذا الحديث دعاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله عز وجل أن يذهب البأس ويزيل المرض ويمن عليه بالشفاء والعافية.