صورة باب الكعبة

صورة باب الكعبة

مقدمة

باب الكعبة هو أحد أهم أجزاء الكعبة المشرفة، وهو الباب الذي يدخل منه الحجاج والمعتمرون إلى الكعبة. كما أنه يعد من أقدم أجزاء الكعبة، حيث يعود تاريخه إلى عهد النبي إبراهيم -عليه السلام-. وقد تم ترميمه وتجديده عدة مرات، كان آخرها في عام 1417هـ/1996م.

1. صفات باب الكعبة

يقع باب الكعبة في الجهة الشرقية من الكعبة المشرفة.

ارتفاعه حوالي 3 أمتار، وعرضه حوالي 1.5 متر.

مصنوع من الخشب الساج المغطى بالفضة.

يحتوي على نقوش وزخارف إسلامية جميلة.

يوجد على الباب مقبضان مصنوعان من الذهب الخالص.

يفتح الباب فقط في مناسبات معينة، مثل يوم عرفة ويوم الوقفة.

2. تاريخ باب الكعبة

يعود تاريخ باب الكعبة إلى عهد النبي إبراهيم -عليه السلام-، حيث يقال أنه هو الذي قام بتركيب أول باب للكعبة.

تم ترميم وتجديد باب الكعبة عدة مرات، كان آخرها في عام 1417هـ/1996م.

في عام 1279هـ/1862م، قام السلطان العثماني عبد المجيد الأول بإهداء باب جديد للكعبة المشرفة.

في عام 1362هـ/1943م، قام الملك عبد العزيز آل سعود بإهداء باب جديد للكعبة المشرفة.

3. أهمية باب الكعبة

باب الكعبة هو أحد أهم أجزاء الكعبة المشرفة، وهو الباب الذي يدخل منه الحجاج والمعتمرون إلى الكعبة.

يعد باب الكعبة من أقدم أجزاء الكعبة، حيث يعود تاريخه إلى عهد النبي إبراهيم -عليه السلام-.

يفتح باب الكعبة فقط في مناسبات معينة، مثل يوم عرفة ويوم الوقفة.

4. زخارف باب الكعبة

يحتوي باب الكعبة على نقوش وزخارف إسلامية جميلة.

الزخارف مصنوعة من الفضة والذهب.

توجد على الباب آيات قرآنية وأسماء الله الحسنى.

5. مقبضان باب الكعبة

يوجد على باب الكعبة مقبضان مصنوعان من الذهب الخالص.

المقبضان مصنوعان على شكل أسدين.

يبلغ وزن المقبضين حوالي 25 كيلوجرامًا.

6. فتح باب الكعبة

يفتح باب الكعبة فقط في مناسبات معينة، مثل يوم عرفة ويوم الوقفة.

يقوم بفتح باب الكعبة سدنة الكعبة المشرفة.

يتم فتح الباب بمفتاح خاص مصنوع من الفضة.

7. إغلاق باب الكعبة

بعد انتهاء المناسبة التي يتم فيها فتح باب الكعبة، يتم إغلاقه مرة أخرى.

يتم إغلاق الباب بمفتاح خاص مصنوع من الفضة.

يقوم بإغلاق باب الكعبة سدنة الكعبة المشرفة.

خاتمة

باب الكعبة هو أحد أهم أجزاء الكعبة المشرفة، وهو الباب الذي يدخل منه الحجاج والمعتمرون إلى الكعبة. يعد باب الكعبة من أقدم أجزاء الكعبة، حيث يعود تاريخه إلى عهد النبي إبراهيم -عليه السلام-. وقد تم ترميمه وتجديده عدة مرات، كان آخرها في عام 1417هـ/1996م.