قصص عن قدرة الله في تفريج الهموم

No images found for قصص عن قدرة الله في تفريج الهموم

مقدمة

الحمد لله الذي بيده الأمر كله، وهو على كل شيء قدير، وهو المفرج للكروب، والهادي من الضيق، والميسر للأمور، نسأله أن يفرج همومنا، ويزيل كروبنا، وييسر أمورنا، ويهدينا إلى سواء السبيل.

قصص عن قدرة الله في تفريج الهموم

1. قصة الرجل الذي ضاقت عليه الدنيا

كان هناك رجل قد ضاقت عليه الدنيا بما رحبت، حتى أنه كاد أن ييأس من الحياة، وكان له صديق قد سمع بقصته، فجاء إليه وقال له: “لا تيأس يا أخي، فالله على كل شيء قدير، وهو المفرج للكروب، وقد حدثتني جدتي عن قصة رجل قد ضاقت عليه الدنيا، ثم فرج الله همه برحمته ولطفه”.

فقال له الرجل: “وما هي القصة؟”.

فقال له الصديق: “كان هناك رجل قد ماتت زوجته، وتركته وحيدًا مع أطفاله الصغار، وكان عليه أن يعمل ويكدح لكي يوفر لهم لقمة العيش، وكان يعمل في مهنة شاقة، وكان يكسب القليل من المال، وكان عليه أن يدفع إيجار المنزل، وكان عليه أن يشتري الطعام والشراب والملبس لأطفاله، وكان عليه أن يدفع مصروفات المدرسة، وكان عليه أن يدفع فواتير الكهرباء والماء والهاتف، وكان عليه أن يدفع ديونه، وكان عليه أن يوفر المال من أجل مستقبل أطفاله، وكان عليه أن يفعل الكثير من الأشياء، وكان عليه أن يتحمل الكثير من المصاعب والمتاعب، وكان عليه أن يتحمل الكثير من الضغوط النفسية، وكان عليه أن يتحمل الكثير من الآلام والأوجاع، وكان عليه أن يتحمل الكثير من الحزن واليأس، وكان عليه أن يتحمل الكثير من الهموم والكروب”.

فقال له الرجل: “وكيف فرج الله همه؟”.

فقال له الصديق: “ذات ليلة، كان الرجل جالسًا في منزله، وكان حزينًا ومكتئبًا، وكان يفكر في همومه وكروبه، وكان يفكر في مستقبل أطفاله، وكان يفكر في ديونه، وكان يفكر في مصاعبه ومتاعبه، وكان يفكر في ضغوطه النفسية، وكان يفكر في آلامه وأوجاعه، وكان يفكر في حزنه ويأسه، وكان يفكر في همومه وكروبه، وكان يفكر في الكثير من الأشياء، وكان حزينًا ومكتئبًا”.

فقال له الرجل: “ثم ماذا حدث؟”.

فقال له الصديق: “بينما كان الرجل جالسًا في منزله، وكان حزينًا ومكتئبًا، وكان يفكر في همومه وكروبه، وكان يفكر في مستقبل أطفاله، وكان يفكر في ديونه، وكان يفكر في مصاعبه ومتاعبه، وكان يفكر في ضغوطه النفسية، وكان يفكر في آلامه وأوجاعه، وكان يفكر في حزنه ويأسه، وكان يفكر في همومه وكروبه، وكان يفكر في الكثير من الأشياء، وكان حزينًا ومكتئبًا، إذ سمع طرقًا على باب منزله”.

فقال له الرجل: “من كان يطرق على باب منزله؟”.

فقال له الصديق: “كان رجل غريب يطرق على باب منزله، وكان الرجل الغريب يحمل حقيبة كبيرة، وكان الرجل الغريب يبتسم، وكان الرجل الغريب يبدو سعيدًا، وكان الرجل الغريب يبدو متفائلًا، وكان الرجل الغريب يبدو وكأنه يحمل معه بشرى سارة”.

فقال له الرجل: “ماذا قال له الرجل الغريب؟”.

فقال له الصديق: “قال له الرجل الغريب: (أنا ملاك من السماء، وقد أرسلني الله إليك لكي أبشرك بأن الله قد فرج همك، وقد أرسلني الله إليك لكي أعطيك هذه الحقيبة، وفي هذه الحقيبة مال كثير، وهذا المال سيغنيك عن العمل، وهذا المال سيغنيك عن الكدح، وهذا المال سيغنيك عن المشقة، وهذا المال سيغنيك عن التعب، وهذا المال سيغنيك عن الحزن، وهذا المال سيغنيك عن اليأس، وهذا المال سيغنيك عن الهم، وهذا المال سيغنيك عن الكرب)”.

فقال له الرجل: “هل صدق الرجل الغريب؟”.

فقال له الصديق: “صدق الرجل الغريب، وفتح الحقيبة، فوجد فيها مالًا كثيرًا، وغني الرجل، وفرج الله همه، وعاش في سعادة وهناء”.

2. قصة المرأة التي كانت مريضة

كانت هناك امرأة قد مرضت مرضًا شديدًا، وكانت تعاني من آلام شديدة، وكانت متعبة جدًا، وكانت حزينة جدًا، وكانت مكتئبة جدًا، وكانت يائسة جدًا، وكانت تكره الحياة، وكانت تتمنى الموت، وكانت تدعو الله أن يفرج همها، ويشفيها من مرضها.

وذات ليلة، كانت المرأة نائمة في سريرها، وكانت تحلم حلمًا جميلًا، وكانت ترى في حلمها أنها قد شُفيت من مرضها، وكانت ترى في حلمها أنها قد عادت إلى صحتها، وكانت ترى في حلمها أنها قد عادت إلى حياتها الطبيعية، وكانت ترى في حلمها أنها قد عادت إلى سعادتها وهنائها.

واستيقظت المرأة من نومها، وكانت تشعر بأنها قد شُفيت من مرضها، وكانت تشعر بأنها قد عادت إلى صحتها، وكانت تشعر بأنها قد عادت إلى حياتها الطبيعية، وكانت تشعر بأنها قد عادت إلى سعادتها وهنائها.

وخرجت المرأة من منزلها، وذهبت إلى الطبيب، وفحصها الطبيب، وقال لها: “لقد شُفيت من مرضك”.

فرحت المرأة جدًا، وشكرت الله على نعمته، وعادت إلى منزلها، وعاشت في سعادة وهناء.

3. قصة الشاب الذي كان عاطلاً عن العمل

كان هناك شاب قد تخرج من الجامعة، ولكنه لم يجد عملاً، وكان عاطلاً عن العمل، وكان يبحث عن عمل كل يوم، ولكنه لم يجد، وكان حزينًا جدًا، وكان مكتئبًا جدًا، وكان يائسًا جدًا، وكان يفكر في الهجرة من البلاد، وكان يفكر في الانتحار.

وذات يوم، كان الشاب جالسًا في منزله، وكان يفكر في مستقبله، وكان يفكر في حياته، وكان يفكر في ديونه، وكان يفكر في مصاعبه ومتاعبه، وكان يفكر في ضغوطه النفسية، وكان يفكر في آلامه وأوجاعه، وكان يفكر في حزنه ويأسه، وكان يفكر في همومه وكروبه، وكان يفكر في الكثير من الأشياء، وكان حزينًا ومكتئبًا.

إذ سمع طرقًا على باب منزله.

فقال له الرجل: “من كان يطرق على باب منزله؟”.

فقال له الصديق: “كان رجل غريب يطرق على باب منزله، وكان الرجل الغريب يحمل حقيبة كبيرة، وكان الرجل الغريب يبتسم، وكان الرجل الغريب يبدو سعيدًا، وكان الرجل الغريب يبدو متفائلًا، وكان الرجل الغريب يبدو وكأنه يحمل معه بشرى سارة”.

4. قصة الفتاة التي كانت وحيدة

كانت هناك فتاة قد ماتت والدتها، وتوفي والدها، ولم يكن لها إخوة ولا أخوات، وكانت وحيدة في هذه الدنيا، وكانت حزينة جدًا، وكانت مكتئبة جدًا، وكانت يائسة جدًا، وكانت تكره الحياة، وكانت تتمنى الموت، وكانت تدعو الله أن يفرج همها، ويأخذها إليه.

وذات ليلة، كانت الفتاة نائمة في سريرها، وكانت تحلم حلمًا جميلًا، وكانت ترى في حلمها أنها قد انتقلت إلى الجنة، وكانت ترى في حلمها أنها قد قابلت والدتها ووالدها، وكانت ترى في حلمها أنها قد عادت إلى سعادتها وهنائها.

واستيقظت الفتاة من نومها، وكانت تشعر بأنها قد انتقلت إلى الجنة، وكانت تشعر بأنها قد قابلت والدتها ووالدها، وكانت تشعر بأنها قد عادت إلى سعادتها وهنائها.

وماتت الفتاة بعد ذلك بوقت قصير، ولكنها ماتت وهي سعيدة ومطمئنة، لأنها كانت تعلم أنها ستنتقل إلى الجنة، وستلتقي بوالدتها ووالدها، وستعود إلى سعادتها وهنائها.

5. قصة الرجل الذي كان مديونًا

كان هناك رجل قد كان مديونًا بمبالغ كبيرة من المال، وكان عليه أن يدفع هذه المبالغ في وقت محدد، وإلا فإن الدائنين سيطالبونه بدفعها، وإذا لم يدفعها فإنهم سيسجنونه.

وكان الرجل حزينًا جدًا، وكان مكتئبًا جدًا، وكان يائسًا جدًا، وكان يفكر في الهروب من البلاد، وكان يفكر في الانتحار

أضف تعليق