قف بالخضوع ونادي يا الله

No images found for قف بالخضوع ونادي يا الله

قف بالخضوع ونادي يا الله

مقدمة:

قف بالخضوع ونادي يا الله، دع صلواتك ترتفع إلى السماء، وتتردد في أرجاء الكون، فالله وحده هو المستحق للعبادة والتقديس، وحده هو الذي يستحق أن ترفع له الأكف بالدعاء والابتهال، وهو وحده الذي يستجيب لدعوات عباده الصادقين.

1. الخضوع لله:

قف بالخضوع لله، واجثُ على ركبتيك أمامه، فالله وحده هو العظيم الجبار، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يملك السماوات والأرض وما بينهما، فاخضع لله وحده، ولا تشرك به أحدًا.

2. الدعاء إلى الله:

نادِ يا الله، وارفع صلواتك إلى السماء، فالله وحده هو المستجيب للدعوات، وهو وحده الذي يملك القدرة على تحقيق الأمنيات، فادعُ الله بكل ما تريد، ولا تيأس من رحمته، فالله رحيم بعباده، ومستجيب لدعواتهم.

3. الثقة في الله:

ثق بالله، وتيقن أنه سوف يستجيب لدعواتك، فالله وحده هو الذي يملك القدرة على تحقيق الأمنيات، وهو وحده الذي يحقق العدل والمساواة بين عباده، فثق بالله، ولا تيأس من رحمته، فالله رحيم بعباده، ومستجيب لدعواتهم.

4. الصبر على ابتلاءات الله:

اصبر على ابتلاءات الله، واعلم أن الله لا يبتلي عباده إلا ليمتحن صبرهم وإيمانهم، فاصبر على ابتلاءات الله، ولا تقلق، فالله وحده هو الذي يملك القدرة على إزالة الابتلاءات، وهو وحده الذي يمنح عباده الصبر والسلوان.

5. الشكر لله:

اشكر الله على نعمه، واعترف بفضله عليك، فالله وحده هو الذي أنعم عليك بالحياة والصحة والعافية، وهو وحده الذي يمنحك الرزق والبركة، فاشكر الله على نعمه، ولا تنس فضله عليك، فالله كريم بعباده، وشكوره لحامديه.

6. التوبة إلى الله:

تب إلى الله عن ذنوبك، واستغفره عما فعلت، فالله وحده هو الغفور الرحيم، وهو وحده الذي يقبل توبة عباده الصادقين، فتوب إلى الله عن ذنوبك، ولا تيأس من رحمته، فالله رحيم بعباده، وتواب عنهم.

7. الدعوة إلى الله:

ادعُ إلى الله، وأمر بالمعروف، وانه عن المنكر، فالله وحده هو الذي يستحق أن يُعبد ويُوحّد، وهو وحده الذي يستحق أن تُنشر رسالته بين الناس، فادعُ إلى الله، وأمر بالمعروف، وانه عن المنكر، وكن من الدعاة إلى الله، والمدافعين عن دينه.

خاتمة:

قف بالخضوع ونادي يا الله، ودع صلواتك ترتفع إلى السماء، وتتردد في أرجاء الكون، فالله وحده هو المستحق للعبادة والتقديس، وحده هو الذي يستحق أن ترفع له الأكف بالدعاء والابتهال، وهو وحده الذي يستجيب لدعوات عباده الصادقين.

أضف تعليق