ياربي وانت ربي

ياربي وانت ربي

ياربي وأنت ربي

مقدمة

الله هو الخالق والمسيطر على كل شيء، وهو الرب الذي نعبده وندعوه، وهو وحده الذي يستحق أن نعبده، وهو وحده الذي يعلم السر والعلن، وهو وحده الذي يملك الخير والشر، وهو وحده الذي يملك الموت والحياة، وهو وحده الذي يملك الغنى والفقر، وهو وحده الذي يملك العزة والذل، وهو وحده الذي يملك الجنة والنار، وهو وحده الذي يملك كل شيء، وهو وحده الذي لا يحتاج إلى شيء، وهو وحده الذي هو الغني الحميد.

1- أسماء الله الحسنى

الله له أسماء كثيرة، وكل اسم من أسمائه الحسنى له معنى خاص به، ومن أسمائه الحسنى:

الرحمن: وهو الذي يرحم خلقه كلهم، المؤمن والكافر، البار والفاجر، المطيع والعاصي، الصغير والكبير، وغيرهم.

الرحيم: وهو الذي يخص المؤمنين برحمته، وبرحمته تنزل عليهم النعم، وتكشف عنهم النقم، وتدفع عنهم المصائب، وتغفر لهم الذنوب، وتدخلهم الجنة.

العليم: وهو الذي يعلم كل شيء، السر والعلن، الظاهر والباطن، الماضي والحاضر والمستقبل، ويعلم ما في النفوس، ويعلم ما في الأرحام، ويعلم ما في السماوات وما في الأرض، ويعلم كل شيء.

القدير: وهو الذي يقدر على كل شيء، ولا يعجزه شيء، ولا يصعب عليه شيء، ولا يستحيل عليه شيء، ويقدر على أن يفعل ما يشاء، وقتما يشاء، وكيفما يشاء.

الرازق: وهو الذي يرزق خلقه كلهم، المؤمن والكافر، البار والفاجر، المطيع والعاصي، الصغير والكبير، وغيرهم، ولا يترك أحداً منهم بغير رزق.

2- صفات الله العُلى

الله له صفات كثيرة، وكل صفة من صفاته العُلى له معنى خاص بها، ومن صفاته العُلى:

وجوده: وهو أن الله موجود، وهو موجود بنفسه، ولا يحتاج إلى غيره، وهو موجود في كل مكان، وهو موجود في كل زمان.

وحدانيته: وهو أن الله واحد، لا شريك له، ولا صاحبة له، ولا ولد له، ولا والد له، وهو واحد في ذاته، وواحد في صفاته، وواحد في أفعاله.

أزلّيته: وهو أن الله لا أول له، ولا بداية له، وهو موجود من قبل أن يوجد الزمان والمكان، وهو موجود قبل أن يوجد شيء من الأشياء.

أبديته: وهو أن الله لا آخر له، ولا نهاية له، وهو باقٍ بعد أن ينتهي الزمان والمكان، وهو باقٍ بعد أن ينتهي كل شيء.

علمه: وهو أن الله يعلم كل شيء، يعلم السر والعلن، ويعلم الظاهر والباطن، ويعلم الماضي والحاضر والمستقبل، ويعلم ما في النفوس، ويعلم ما في الأرحام، ويعلم ما في السماوات وما في الأرض، ويعلم كل شيء.

3- أفعال الله المتنوعة

الله له أفعال كثيرة، وكل فعل من أفعاله المتنوعة له معنى خاص به، ومن أفعاله المتنوعة:

خلقه للأشياء: وهو أن الله خلق كل شيء، خلق السماوات والأرض، وخلق الملائكة والجن والإنس والحيوان والنبات والجماد، وخلق كل شيء في الوجود.

تدبيره للأشياء: وهو أن الله يدبر كل شيء، يدبر السماوات والأرض، ويدبر الملائكة والجن والإنس والحيوان والنبات والجماد، ويدبر كل شيء في الوجود.

رزقه للحيّات: وهو أن الله يرزق كل حي، يرزق الملائكة والجن والإنس والحيوان والنبات، ويرزق كل حي في الوجود.

إماته الأشياء: وهو أن الله يميت كل شيء، يميت الملائكة والجن والإنس والحيوان والنبات والجماد، ويميت كل شيء في الوجود.

إحياء الأشياء: وهو أن الله يحيي كل شيء، يحيي الملائكة والجن والإنس والحيوان والنبات والجماد، ويميت كل شيء في الوجود.

4- عبادته وحده

الله وحده الذي يستحق أن نعبده، وهو وحده الذي يجب أن نعبده، وهو وحده الذي نطيعه، وهو وحده الذي نحبه، وهو وحده الذي نخشاه، وهو وحده الذي نرجوه، وهو وحده الذي نتوكل عليه، وهو وحده الذي ندعوه، وهو وحده الذي نستعين به، وهو وحده الذي نلجأ إليه، وهو وحده الذي نعتمد عليه، وهو وحده الذي نثق به، وهو وحده الذي نرضى به.

5- توحيده وحده

الله وحده الذي يجب أن نوحده، وهو وحده الذي يجب أن نؤمن به، وهو وحده الذي يجب أن نخلص له، وهو وحده الذي يجب أن ننيب إليه، وهو وحده الذي يجب أن نتضرع إليه، وهو وحده الذي يجب أن نذل له، وهو وحده الذي يجب أن نخضع له، وهو وحده الذي يجب أن نستسلم له، وهو وحده الذي يجب أن نلجأ إليه، وهو وحده الذي يجب أن نعتمد عليه، وهو وحده الذي يجب أن نثق به، وهو وحده الذي يجب أن نرضى به.

6- حبه وحده

الله وحده الذي يجب أن نحبه، وهو وحده الذي يجب أن نعظمه، وهو وحده الذي يجب أن نوقره، وهو وحده الذي

أضف تعليق