المقدمة
لقد وعد الله تعالى عباده المؤمنين بالجنة، وهي أعلى مراتب النعيم والخيرات التي أعدها لعباده المتقين، وقد بشر الله تعالى بعض المؤمنين بالجنة في الدنيا، وهؤلاء هم العشرة المبشرون بالجنة.
السابقون الأولون
هم الذين سبقوا إلى الإسلام في مكة المكرمة، وهم:
أبو بكر الصديق: كان أول من أسلم من الرجال، وكان الصديق الصدوق لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
عمر بن الخطاب: كان ثاني من أسلم من الرجال، وكان من أقوى وأشد المسلمين، وكان له دور كبير في نشر الإسلام.
عثمان بن عفان: كان ثالث من أسلم من الرجال، وكان من أغنى وأجود المسلمين، وكان له دور كبير في دعم الإسلام.
علي بن أبي طالب: كان رابع من أسلم من الرجال، وكان ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من أقرب الناس إليه.
الزبير بن العوام: كان خامس من أسلم من الرجال، وكان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في الفتوحات الإسلامية.
الستة من الأنصار
هم الذين أسلموا من أهل المدينة المنورة، وهم:
سعد بن معاذ: كان سيد الأوس، وكان من أقوى وأشجع المسلمين، وكان له دور كبير في معركة بدر.
سعد بن عبادة: كان سيد الخزرج، وكان من أكثر المسلمين مالاً وجاهًا، وكان له دور كبير في دعم الإسلام.
أسيد بن حضير: كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في معركة أحد.
أبو عبيدة الجراح: كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في الفتوحات الإسلامية.
عبد الله بن مسعود: كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في حفظ القرآن الكريم.
خباب بن الأرت: كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في نشر الإسلام.
خالد بن الوليد
كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في الفتوحات الإسلامية، وكان يُلقب بسيف الله المسلول.
عمرو بن العاص
كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في الفتوحات الإسلامية، وكان يُلقب بفاتح مصر.
أبو ذر الغفاري
كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في نشر الإسلام، وكان يُلقب بسيف الله المسلول.
بلال بن رباح
كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في نشر الإسلام، وكان يُلقب بمؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم.
سلمان الفارسي
كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في نشر الإسلام، وكان يُلقب بسلمان الخير.
عقبة بن نافع
كان من أشد وأقوى المسلمين، وكان له دور كبير في الفتوحات الإسلامية، وكان يُلقب بفاتح شمال أفريقيا.
الختام
هؤلاء هم العشرة المبشرون بالجنة، الذين شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة في الدنيا، وقد كان لهم دور كبير في نشر الإسلام، ودعمه، والدفاع عنه، وقد استحقوا هذه البشارة بجهودهم وتضحياتهم وإخلاصهم في سبيل الله تعالى. نسأل الله تعالى أن يجعلنا من المبشرين بالجنة، وأن يرزقنا الفردوس الأعلى من الجنة.