اللهم فاطر السموات عالم الغيب والشهادة
المقدمة:
إن الله هو الخالق الأعظم الذي خلق السموات والأرض وما بينهما، وهو العليم بكل شيء في الغيب والشهادة، وهو القادر على كل شيء، وهو الرؤوف الرحيم الذي يحب عباده ويغفر لهم ذنوبهم.
السموات والأرض
خلق الله السموات والأرض في ستة أيام، وفي اليوم السابع استراح.
خلق الله السموات والأرض من العدم، وكان ذلك بقدرته وإرادته.
خلق الله السموات والأرض بأحكام دقيقة ومتوازنة، حتى يستطيع الكائنات الحية العيش فيها.
الغيب والشهادة
يعلم الله ما كان وما يكون وما سيكون، وهو يعلم ما يخفي الناس في صدورهم.
يعلم الله كل شيء في الغيب والشهادة، ولا يخفى عليه شيء.
يعلم الله كل شيء في الغيب والشهادة، ولا يمكن لأحد أن يخفي عليه شيئًا.
القدرة
الله قادر على كل شيء، ولا يوجد شيء مستحيل عليه.
الله قادر على تغيير مجرى الأحداث، وهو قادر على إنقاذ عباده من أي مكروه.
الله قادر على كل شيء، ولا يمكن لأحد أن يمنعه من شيء.
الرحمة والغفران
الله رءوف رحيم يحب عباده ويغفر لهم ذنوبهم.
يغفر الله لعباده التائبين الصادقين، ويعفو عنهم ويمحو ذنوبهم.
الله رحيم بعباده، وهو يحبهم ويغفر لهم ذنوبهم ويرحمهم.
أولياء الله
أولياء الله هم الذين اتقوا الله وأطاعوه، وهم الذين يحبهم الله ويحبونه.
أولياء الله هم الذين لهم مكانة خاصة عند الله، وهم الذين يدخلهم الجنة بدون حساب.
أولياء الله هم الذين لهم كرامات ومقامات عالية عند الله.
الرسل والأنبياء
أرسل الله الرسل والأنبياء لهداية الناس إلى طريق الحق وإخراجهم من الظلمات إلى النور.
الرسل والأنبياء هم الذين بلغوا رسالة الله إلى الناس، وهم الذين دعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له.
الرسل والأنبياء هم الذين لهم مقام عظيم عند الله، وهم الذين يدخلهم الجنة بدون حساب.
الخلاصة:
الله هو الخالق الأعظم الذي خلق السموات والأرض وما بينهما، وهو العليم بكل شيء في الغيب والشهادة، وهو القادر على كل شيء، وهو الرؤوف الرحيم الذي يحب عباده ويغفر لهم ذنوبهم.