مقدمة
يُعتبر العمل قيمة إنسانية نبيلة، ومصدر رزق وبركة، كما أنه وسيلة لكسب الحلال وإعالة النفس والأسرة، وقد حثّ الإسلام على العمل وجعله من أهم العبادات، وشدّد على ضرورة أن يكون العمل شريفاً ومفيداً للمجتمع، وقد وردت العديد من الآيات القرآنية التي تحث على العمل وتُبين أهميته العظيمة في حياة الإنسان.
الآيات القرآنية عن العمل
– قوله تعالى: {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى} [النجم: 39]، وهذه الآية الكريمة توضح أن الإنسان لن يحصل على شيء إلا من خلال سعيه وجده واجتهاده، وأن ما يجنيه الإنسان من ثمار عمله هو ملكه وحده، ولا يحق لأحد أن ينتزع منه هذا الحق.
– قوله تعالى: {وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا} [النجم: 43-44]، وهذه الآيات الكريمة تُبين أن الله وحده هو الذي يُقدر للإنسان رزقه، وأن الرزق لا يُحصل إلا من خلال العمل والاجتهاد، فالله تعالى هو الذي ييسر للأنسان سبل الرزق ويوفّقه في عمله.
– قوله تعالى: {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَى الْجَزَاءَ الْأَوْفَى} [النجم: 39-41]، وهذه الآيات الكريمة توضح أن الإنسان لن يحصل على شيء إلا من خلال سعيه وجده واجتهاده، وأن ما يجنيه الإنسان من ثمار عمله هو ملكه وحده، ولا يحق لأحد أن ينتزع منه هذا الحق، وأن الله تعالى سيجزي الإنسان على عمله بالجزاء الأوفى يوم القيامة.
– قوله تعالى: {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى} [النجم: 39]، وهذه الآية الكريمة توضح أن الإنسان لن يحصل على شيء إلا من خلال سعيه وجده واجتهاده، وأن ما يجنيه الإنسان من ثمار عمله هو ملكه وحده، ولا يحق لأحد أن ينتزع منه هذا الحق.
– قوله تعالى: {وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا} [النجم: 43-44]، وهذه الآيات الكريمة تُبين أن الله وحده هو الذي يُقدر للإنسان رزقه، وأن الرزق لا يُحصل إلا من خلال العمل والاجتهاد، فالله تعالى هو الذي ييسر للأنسان سبل الرزق ويوفّقه في عمله.
– قوله تعالى: {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَى الْجَزَاءَ الْأَوْفَى} [النجم: 39-41]، وهذه الآيات الكريمة توضح أن الإنسان لن يحصل على شيء إلا من خلال سعيه وجده واجتهاده، وأن ما يجنيه الإنسان من ثمار عمله هو ملكه وحده، ولا يحق لأحد أن ينتزع منه هذا الحق، وأن الله تعالى سيجزي الإنسان على عمله بالجزاء الأوفى يوم القيامة.
خاتمة
إن العمل من أهم القيم الإنسانية النبيلة، وهو شرف للإنسان، وسبب في الحصول على الرزق الحلال، وسبب في إعمار الأرض وبناء الحضارات، وقد حث الإسلام على العمل وجعله من أهم العبادات، وشدّد على ضرورة أن يكون العمل شريفاً ومفيداً للمجتمع، وقد وردت العديد من الآيات القرآنية التي تحث على العمل وتُبين أهميته العظيمة في حياة الإنسان.