اسم اقدار

اسم اقدار

المقدمة:

اسم الأقدار هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يدل على قدرته تعالى ونفوذه في خلقه. وهو يدل على أن الله تعالى هو الذي يقدر كل شيء في هذا الكون، فهو يقدر الأرزاق والأعمار والأفعال، وهو سبحانه وتعالى يقدر كل ما في الكون من ذرة إلى مجرة. وفي هذا المقال، سنتحدث عن اسم الأقدار وأسراره وفضائله.

القدرة الإلهية:

القدرة الإلهية هي قدرة الله تعالى على فعل كل شيء، فهو قادر على كل شيء، ولا يعجزه شيء. وهو سبحانه وتعالى قادر على خلق الكون من العدم، وقادر على إحياء الموتى، وقادر على معاقبة الظالمين، وقادر على مكافأة المحسنين. وهو سبحانه وتعالى قادر على كل شيء، ولا يعجزه شيء.

علم الله تعالى:

علم الله تعالى هو علمه بكل شيء، فهو يعلم كل ما كان وما سيكون وما هو كائن. وهو سبحانه وتعالى يعلم كل شيء، ولا يخفى عليه شيء. وهو سبحانه وتعالى يعلم كل ما في قلوب الناس، ويعلم كل ما يفعلونه، ويعلم كل ما سيقولونه.

إرادة الله تعالى:

إرادة الله تعالى هي مشيئته وقضاؤه، وهو سبحانه وتعالى هو الذي يريد كل شيء، ولا يكون إلا ما أراده. وهو سبحانه وتعالى يريد الخير لعباده، ويريد لهم السعادة والتوفيق في الدنيا والآخرة. وهو سبحانه وتعالى يريد لهم الخير، ولا يريد لهم الشر.

حكمة الله تعالى:

حكمة الله تعالى هي علمه بأصلح الأشياء لعباده، وهو سبحانه وتعالى هو الذي يفعل كل شيء بحكمة، ولا يفعل شيئاً عبثاً. وهو سبحانه وتعالى هو الذي يفعل كل شيء بحكمة، ولا يفعل شيئاً عبثاً. وهو سبحانه وتعالى هو الذي يفعل كل شيء بحكمة، ولا يفعل شيئاً عبثاً.

قضاء الله تعالى:

قضاء الله تعالى هو حتميته وقدره، وهو سبحانه وتعالى هو الذي يقضي كل شيء، ولا يحدث شيء إلا بقضائه وقدره. وهو سبحانه وتعالى هو الذي يقضي كل شيء، ولا يحدث شيء إلا بقضائه وقدره. وهو سبحانه وتعالى هو الذي يقضي كل شيء، ولا يحدث شيء إلا بقضائه وقدره.

أمر الله تعالى:

أمر الله تعالى هو تكليفه لعباده بما يجب عليهم فعله وما يحرم عليهم فعله، وهو سبحانه وتعالى هو الذي يأمر بكل شيء، ولا يحدث شيء إلا بأمره. وهو سبحانه وتعالى هو الذي يأمر بكل شيء، ولا يحدث شيء إلا بأمره. وهو سبحانه وتعالى هو الذي يأمر بكل شيء، ولا يحدث شيء إلا بأمره.

الاختيار البشري:

الاختيار البشري هو قدرة الإنسان على اختيار ما يريد فعله وما لا يريد فعله، وهو سبحانه وتعالى هو الذي وهب الإنسان هذه القدرة. وهو سبحانه وتعالى هو الذي وهب الإنسان هذه القدرة. وهو سبحانه وتعالى هو الذي وهب الإنسان هذه القدرة.

النتيجة:

اسم الأقدار هو أحد أسماء الله الحسنى، وهو يدل على قدرته تعالى ونفوذه في خلقه. وهو يدل على أن الله تعالى هو الذي يقدر كل شيء في هذا الكون، فهو يقدر الأرزاق والأعمار والأفعال، وهو سبحانه وتعالى يقدر كل ما في الكون من ذرة إلى مجرة. وفي هذا المقال، تحدثنا عن اسم الأقدار وأسراره وفضائله.

أضف تعليق