الله سبحانه وتعالى

الله سبحانه وتعالى

اللّه سبحانه وتعالى

المقدمة:

اللّه سبحانه وتعالى هو الخالق العظيم الذي خلق الكون وما فيه، وهو الذي يدير شؤون الكون ويحافظ عليه، وهو الذي يرزقنا وينعم علينا، وهو الذي يهدينا إلى الطريق الصحيح، وهو الذي يغفر لنا ذنوبنا، وهو الذي يتقبل توبتنا، وهو الذي ينقذنا من الشدائد، وهو الذي يرحمنا، وهو الذي يرزقنا الجنة، وهو الذي يحاسبنا على أعمالنا، وهو الذي يعذبنا أو يكرمنا حسب أعمالنا.

1. أسماء الله وصفاته:

– اللّه سبحانه وتعالى له أسماء كثيرة، منها الرحمن، والرحيم، والملك، والقدوس، والسلام، والمؤمن، والمسيطر، والعزيز، والجبّار، والمتكبر، والخالق، والبارئ، والمصوّر، والغفّار، والشكور، والعفو، والتواب، والمنتقم، والجبار، والمتعال، والبارئ، والمبدئ، والمعيد، والمحي، والمميت، والرزاق، والفتّاح، والعليم، والحكيم، والخبير، والبصير، والسميع، والمتكلم، والحيّ، والقيّوم.

– اللّه سبحانه وتعالى له صفات كثيرة، منها العلم، والقدرة، والإرادة، والحياة، والسمع، والبصر، والكلام، والرحمة، والعدل، والحكمة، والغنى، والفقر، والمجد، والكرامة، والكبرياء، والعزة، والقوة، والشرف، والجلال، والجمال، والكمال، والوفاء، والعهد، والميثاق، والصدق، والأمانة، والعدل، والإحسان، والتفضل، والمنة، والكرم، والجود، والفضل، والبركة، والرحمة، والمغفرة، والهداية، والتوبة.

2. وحدانية الله:

– اللّه سبحانه وتعالى واحد أحد، لا شريك له، ولا مثيل له، ولا ند له، ولا نظير له، ولا ضد له، ولا قرين له، ولا شبيه له، ولا شريك له، ولا مثيل له، ولا شبيه له، ولا ضد له، ولا قرين له.

– اللّه سبحانه وتعالى هو الذي خلق الكون وما فيه، وهو الذي يدير شؤون الكون ويحافظ عليه، وهو الذي يرزقنا وينعم علينا، وهو الذي يهدينا إلى الطريق الصحيح، وهو الذي يغفر لنا ذنوبنا، وهو الذي يتقبل توبتنا، وهو الذي ينقذنا من الشدائد، وهو الذي يرحمنا، وهو الذي يرزقنا الجنة، وهو الذي يحاسبنا على أعمالنا، وهو الذي يعذبنا أو يكرمنا حسب أعمالنا.

3. إخلاص العبادة لله:

– اللّه سبحانه وتعالى وحده المستحق للعبادة، وهو وحده الذي يجب أن يُعبد، وهو وحده الذي يجب أن يُتوكل عليه، وهو وحده الذي يجب أن يُستعان به، وهو وحده الذي يجب أن يُدعى، وهو وحده الذي يجب أن يُحمد، وهو وحده الذي يجب أن يُشكَر، وهو وحده الذي يجب أن يُذل له، وهو وحده الذي يجب أن يخشى، وهو وحده الذي يجب أن يُحب، وهو وحده الذي يجب أن يُطاع، وهو وحده الذي يجب أن يُعبد.

– لا يجوز أن يُعبد مع اللّه سبحانه وتعالى أحد، ولا يجوز أن يُشرك به أحد، ولا يجوز أن يُتوكل عليه مع أحد، ولا يجوز أن يُستعان به مع أحد، ولا يجوز أن يُدعى مع أحد، ولا يجوز أن يُحمد مع أحد، ولا يجوز أن يُشكَر مع أحد، ولا يجوز أن يُذل له مع أحد، ولا يجوز أن يخشى مع أحد، ولا يجوز أن يُحب مع أحد، ولا يجوز أن يُطاع مع أحد، ولا يجوز أن يُعبد مع أحد.

4. شروط العبادة:

– يجب أن تكون العبادة خالصة للّه سبحانه وتعالى وحده، لا يُشرك به أحد.

– يجب أن تكون العبادة موافقة لما شرعه اللّه سبحانه وتعالى في كتابه وسنة نبيه.

– يجب أن تكون العبادة مستمرة، لا ينقطع عنها إلا لعذر شرعي.

– يجب أن تكون العبادة لله سبحانه وتعالى مداومة، لا تؤدى إلا مرة واحدة في العمر.

– يجب أن تكون العبادة لله سبحانه وتعالى سرية، لا يطلع عليها أحد إلا اللّه سبحانه وتعالى.

5. أنواع العبادة:

– العبادات البدنية: الصلاة، والصيام، والزكاة، والحج، والعمرة، والجهاد، والاعتكاف، والذكر، والدعاء، والتسبيح، والتهليل، والتكبير، والتحميد، والتمجيد، والتصدق، والإحسان إلى الناس، وعيادة المرضى، وتشييع الجنائز، وحضور الجماعات، وإفشاء السلام.

– العبادات المالية: الزكاة، والصدقة، والوقف، والقرض الحسن، والإنفاق على الأهل والأقارب، والإنفاق في سبيل اللّه سبحانه وتعالى.

– العبادات القلبية: الإيمان باللّه سبحانه وتعالى، وتوحيده، والإخلاص له، ومحبته، وخوفه، ورجائه، والتوكل عليه، والإنابة إليه، والإستسلام له، والشكر له، والصبر على طاعته، والتسليم لقضائه، والرضا بقضائه، والرضى بقضائه، والرضا بقضائه، والرضى بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه، والرضا بقضائه.

6. ثمار العبادة:

– مغفرة الذنوب.

– دخول الجنة.

– النجاة من النار.

– رضا اللّه سبحانه وتعالى.

– محبة اللّه سبحانه وتعالى.

– قرب اللّه سبحانه وتعالى.

– الفوز بالجنة.

– النعيم في الجنة.

– الخلود في الجنة.

7. فضل العبادة:

– العبادة سبب لنيل رضا اللّه سبحانه وتعالى.

– العبادة سبب لدخول الجنة.

– العبادة سبب للنجاة من النار.

– العبادة سبب لمغفرة الذنوب.

– العبادة سبب لقرب اللّه سبحانه وتعالى.

– العبادة سبب لمحبة اللّه سبحانه وتعالى.

– العبادة سبب للفوز بالجنة.

– العبادة سبب للنعيم في الجنة.

– العبادة سبب للخلود في الجنة.

الخلاصة:

اللّه سبحانه وتعالى هو الخالق العظيم الذي خلق الكون وما فيه، وهو الذي يدير شؤون الكون ويحافظ عليه، وهو الذي يرزقنا وينعم علينا، وهو الذي يهدينا إلى الطريق الصحيح، وهو الذي يغفر لنا ذنوبنا، وهو الذي يتقبل توبتنا، وهو الذي ينقذنا من الشدائد، وهو الذي يرحمنا، وهو الذي يرزقنا الجنة، وهو الذي يحاسبنا على أعمالنا، وهو الذي يعذبنا أو يكرمنا حسب أعمالنا. اللّه سبحانه وتعالى واحد أحد، لا شريك له، ولا مثيل له، ولا ند له، ولا نظير له، ولا ضد له، ولا قرين له، ولا شبيه له، ولا شريك له، ولا مثيل له، ولا شبيه له، ولا ضد له، ولا قرين له. اللّه سبحانه وتعالى وحده المستحق للعبادة، وهو وحده الذي يجب أن يُعبد، وهو وحده الذي يجب أن يُتوكل عليه، وهو وحده الذي يجب أن يُستعان به، وهو وحده الذي يجب أن يُدعى، وهو وحده الذي يجب أن يُحمد، وهو وحده الذي يجب أن يُشكَر، وهو وحده الذي يجب أن يُذل له، وهو وحده الذي يجب أن يخشى، وهو وحده الذي يجب أن يُحب، وهو وحده الذي يجب أن يُطاع، وهو وحده الذي يجب أن يُعبد.

أضف تعليق