كم مبلغ فطرة رمضان

كم مبلغ فطرة رمضان

مقدمة

الفطرة هي صدقة تجب على كل مسلم ومسلمة عند حلول عيد الفطر المبارك، وهي واجبة من الواجبات المالية التي فرضها الإسلام على المسلمين، ويجب إخراجها قبل صلاة العيد، وقد حدد النبي صلى الله عليه وسلم مقدارها بصاع من تمر أو شعير أو زبيب أو أقط أو غير ذلك من أقوات البلد.

مقدار فطرة رمضان

حدد النبي صلى الله عليه وسلم مقدار الفطرة بصاع من التمر أو الشعير أو الزبيب أو الأقط أو غير ذلك من أقوات البلد، والصاع يساوي أربعة أمداد، والمد يساوي حفنة اليدين، ويساوي مقدار 2.1 كيلوغرام من التمر أو الشعير أو الزبيب أو الأقط.

كيفية إخراج الفطرة

يمكن إخراج الفطرة نقدًا أو عينا، فإذا أخرجت نقدًا فيجب أن يكون المبلغ مساويا لقيمة الصاع من التمر أو الشعير أو الزبيب أو الأقط في بلدك، وإذا أخرجت عينا فيجب أن يكون مقدارها صاعا من التمر أو الشعير أو الزبيب أو الأقط.

وقت إخراج الفطرة

يجب إخراج الفطرة قبل صلاة العيد، ويجوز إخراجها قبل ذلك بيوم أو يومين، ولا يجوز تأخيرها بعد صلاة العيد، لأنها صدقة واجبة على كل مسلم ومسلمة، ويجب إخراجها في وقتها.

من تجب عليه الفطرة

تجبر الفطرة على كل مسلم ومسلمة بلغ سن البلوغ، وعاقل، وموسر، فالمجنون والمغمى عليه والطفل الذي لم يبلغ سن البلوغ لا تجب عليه الفطرة، وكذلك الفقير الذي لا يملك قوت يومه وليلته لا تجب عليه الفطرة.

فضل إخراج الفطرة

لإخراج الفطرة فضل عظيم، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من أدى فطرته قبل صلاة العيد فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد صلاة العيد فهي صدقة من الصدقات)، وقال صلى الله عليه وسلم: (أدوا فطرة رمضان صاعا من تمر أو صاعا من شعير عن كل حر وعبد صغير وكبير ذكر وأنثى من المسلمين)، وقال صلى الله عليه وسلم: (الفطرة طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات).

حكمة مشروعية الفطرة

شرع الله تعالى الفطرة لحكمة عظيمة، وهي تطهير الصائم من اللغو والرفث، وإطعامه للمساكين، فالصيام يمنع المسلم من الأكل والشرب والجماع، وقد يقع منه بعض اللغو والرفث، فجاءت الفطرة لتكفر عن ذلك، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسةكما أن إخراج الفطرة يطهر الصائم من ذنوبه كما يطهر الصلاة من النجاسة، كما أن إخراج الفطرة يط

أضف تعليق