معنى اسم الله الخالق

معنى اسم الله الخالق

مقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

فإن من أسماء الله الحسنى اسم “الخالق”، وهو اسم يدل على عظمته وقدرته، فهو الذي خلق كل شيء من العدم إلى الوجود، وهو الذي بيده مقاليد السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُرزق من يشاء ويمنع من يشاء، وهو الذي يُعز من يشاء ويُذل من يشاء، وهو الذي يُعلي من يشاء ويُخفض من يشاء، وهو الذي يُغني من يشاء ويُفقر من يشاء، وهو الذي يُسعد من يشاء ويُشقي من يشاء، وهو الذي يُعافي من يشاء ويُمرض من يشاء، وهو الذي يُعمر من يشاء ويُميت من يشاء، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

الخالق هو وحده الذي يستحق العبادة

1. الخالق هو وحده الذي يستحق العبادة، لأنه هو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

2. الخالق هو وحده الذي يستحق الشكر، لأنه هو الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وهو الذي رزقنا ورزق آباءنا وأجدادنا، وهو الذي أمدنا بالقوة والصحة والعقل، وهو الذي وفقنا للإسلام والهدى، وهو الذي حفظنا من الآفات والشرور، وهو الذي رزقنا الأموال والأولاد، وهو الذي أنعم علينا بالأمن والسلامة، وهو الذي رزقنا الفرح والسعادة، وهو الذي رزقنا الحياة والرزق، وهو الذي رزقنا كل شيء.

3. الخالق هو وحده الذي يستحق الخضوع والذل، لأنه هو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

الخالق هو الذي خلق الكون وجميع ما فيه

1. الخالق هو الذي خلق الكون وجميع ما فيه، من مجرات ونجوم وكواكب، ومن جبال ووديان وسهول، ومن بحار وأنهار وبحيرات، ومن نبات وحيوان وإنسان، ومن شمس وقمر ونجوم، ومن ملائكة ووحوش، ومن جن وشياطين، ومن كل شيء.

2. الخالق هو الذي خلق كل شيء بقدر وبحكمة، وكل شيء خلقه له غاية وحكمة، فخلق الشمس والقمر لكي ينيرا الأرض، وخلق النبات والحيوان للإنسان لينتفع بها، وخلق الملائكة لكي يعبدوه ويطيعوه، وخلق الجن والشياطين لكي يختبر الإنسان وإيمانه.

3. الخالق هو الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم، وجعله أشرف المخلوقات، وأكرمه على سائر خلقه، وميزه بالعقل والإرادة والاختيار، وجعله خليفة له في الأرض، وكلفه عبادته وحده لا شريك له، وأرسل له الرسل والأنبياء لكي يهدوه إلى سبيل الرشاد، وجعله مسؤولًا عن أعماله في الدنيا والآخرة.

الخالق هو الذي يحيي ويميت

1. الخالق هو الذي يحيي ويميت، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

2. الخالق هو الذي خلق الموت والحياة، وهو الذي يحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

3. الخالق هو الذي يحيي ويميت، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

الخالق هو الذي يُرزق من يشاء ويمنع من يشاء

1. الخالق هو الذي يُرزق من يشاء ويمنع من يشاء، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

2. الخالق هو الذي يُرزق من يشاء ويمنع من يشاء، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

3. الخالق هو الذي يُرزق من يشاء ويمنع من يشاء، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

الخالق هو الذي يُعز من يشاء ويُذل من يشاء

1. الخالق هو الذي يُعز من يشاء ويُذل من يشاء، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

2. الخالق هو الذي يُعز من يشاء ويُذل من يشاء، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمرض، وهو الذي يُعمر ويُميت، وهو الذي يفعل ما يشاء، ولا يفعل إلا ما يشاء، وهو الذي لا يُسأل عما يفعل، وهم يُسألون.

3. الخالق هو الذي يُعز من يشاء ويُذل من يشاء، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وهو الذي يُحيي ويميت، وهو الذي يُعز ويُذل، وهو الذي يُغني ويُفقر، وهو الذي يُسعد ويُشقي، وهو الذي يُعافي ويُمر

أضف تعليق