هل الله منزه عن النقص والعيب والشريك والولد

هل الله منزه عن النقص والعيب والشريك والولد

المقدمة:

الله سبحانه وتعالى هو خالق الكون ومبدعه، وهو وحده منزه عن كل نقص أو عيب، وهو الذي لا شريك له ولا ولد، وهو وحده الذي يستحق العبادة والتقديس.

1. تنزيه الله عن النقص:

– الله سبحانه وتعالى كامل من جميع النواحي، وهو لا ينقصه شيء، وهو ليس بحاجة إلى أحد، وهو لا يعتمد على شيء، وهو لا يخطئ، وهو لا يجهل، وهو لا يتغير، وهو لا يتأثر بأي شيء.

– الله سبحانه وتعالى غني عن العالمين، وهو لا يحتاج إلى شيء من خلقه، وهو لا يتضرر من أفعال خلقه، وهو لا ينتفع من عبادتهم، وهو لا يفرح ولا يحزن، ولا يغضب ولا يرضى، ولا يحب ولا يكره، وكل هذه الصفات من صفات المخلوقين، والله سبحانه وتعالى منزه عنها.

– الله سبحانه وتعالى هو الكامل المطلق، وهو ليس فيه نقص ولا عيب، وهو لا يشبه المخلوقات في شيء، وهو لا يمكن أن يدركه العقل البشري المحدود، وهو لا يمكن أن يوصف إلا بصفات الكمال والجلال، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

2. تنزيه الله عن العيب:

– الله سبحانه وتعالى منزه عن كل عيب أو نقص، وهو لا يمكن أن يكون فيه أي خلل أو فساد، وهو لا يمكن أن يخطئ أو يجهل أو يتغير، وهو لا يمكن أن يتأثر بأي شيء، وهو لا يمكن أن يوصف بأي صفة من صفات المخلوقات، مثل الضعف أو الحاجة أو المرض أو الموت، وكل هذه الصفات من صفات المخلوقين، والله سبحانه وتعالى منزه عنها.

– الله سبحانه وتعالى هو الكامل المطلق، وهو ليس فيه عيب ولا نقص، وهو لا يشبه المخلوقات في شيء، وهو لا يمكن أن يدركه العقل البشري المحدود، وهو لا يمكن أن يوصف إلا بصفات الكمال والجلال، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

– الله سبحانه وتعالى هو الخالق العظيم، وهو الذي خلق الكون كله، وهو الذي خلق الإنسان، وهو الذي خلق كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر الكون ويحكمه، وهو الذي يرزق خلقه، وهو الذي يحيي ويميت، وهو الذي يعطي ويمسك، وهو الذي يهدي ويضل، وهو الذي يعز ويذل، وهو الذي يرفع ويخفض، وكل هذه الأمور تدل على عظمة الله وكماله، وتدل على أنه منزه عن كل عيب أو نقص.

3. تنزيه الله عن الشريك:

– الله سبحانه وتعالى واحد لا شريك له، وهو لا يحتاج إلى شريك، وهو لا يتعاون مع أحد، وهو لا يعتمد على أحد، وهو لا يحتاج إلى مساعدة أحد، وهو لا يقبل أن يكون له شريك، وهو لا يقبل أن يعبد معه أحد، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس.

– الله سبحانه وتعالى هو الإله الواحد الأحد، وهو لا يشبه المخلوقات في شيء، وهو لا يمكن أن يكون له شريك، وهو لا يمكن أن يكون له ولد، وهو لا يمكن أن يكون له زوجة، وكل هذه الصفات من صفات المخلوقات، والله سبحانه وتعالى منزه عنها.

– الله سبحانه وتعالى هو الإله الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

4. تنزيه الله عن الولد:

– الله سبحانه وتعالى لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

– الله سبحانه وتعالى هو الإله الواحد الأحد، وهو لا يشبه المخلوقات في شيء، وهو لا يمكن أن يكون له شريك، وهو لا يمكن أن يكون له ولد، وهو لا يمكن أن يكون له زوجة، وكل هذه الصفات من صفات المخلوقات، والله سبحانه وتعالى منزه عنها.

– الله سبحانه وتعالى هو الخالق العظيم، وهو الذي خلق الكون كله، وهو الذي خلق الإنسان، وهو الذي خلق كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر الكون ويحكمه، وهو الذي يرزق خلقه، وهو الذي يحيي ويميت، وهو الذي يعطي ويمسك، وهو الذي يهدي ويضل، وهو الذي يعز ويذل، وهو الذي يرفع ويخفض، وكل هذه الأمور تدل على عظمة الله وكماله، وتدل على أنه منزه عن كل عيب أو نقص.

5. تنزيه الله عن مشابهة المخلوقات:

– الله سبحانه وتعالى لا يشبه المخلوقات في شيء، وهو لا يمكن أن يوصف بصفات المخلوقات، مثل الضعف أو الحاجة أو المرض أو الموت، وكل هذه الصفات من صفات المخلوقين، والله سبحانه وتعالى منزه عنها.

– الله سبحانه وتعالى هو الكامل المطلق، وهو ليس فيه نقص ولا عيب، وهو لا يشبه المخلوقات في شيء، وهو لا يمكن أن يدركه العقل البشري المحدود، وهو لا يمكن أن يوصف إلا بصفات الكمال والجلال، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

– الله سبحانه وتعالى هو الخالق العظيم، وهو الذي خلق الكون كله، وهو الذي خلق الإنسان، وهو الذي خلق كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر الكون ويحكمه، وهو الذي يرزق خلقه، وهو الذي يحيي ويميت، وهو الذي يعطي ويمسك، وهو الذي يهدي ويضل، وهو الذي يعز ويذل، وهو الذي يرفع ويخفض، وكل هذه الأمور تدل على عظمة الله وكماله، وتدل على أنه منزه عن كل عيب أو نقص.

6. تنزيه الله عن الحاجة إلى خلقه:

– الله سبحانه وتعالى غني عن العالمين، وهو لا يحتاج إلى شيء من خلقه، وهو لا يتضرر من أفعال خلقه، وهو لا ينتفع من عبادتهم، وهو لا يفرح ولا يحزن، ولا يغضب ولا يرضى، ولا يحب ولا يكره، وكل هذه الصفات من صفات المخلوقين، والله سبحانه وتعالى منزه عنها.

– الله سبحانه وتعالى هو الخالق العظيم، وهو الذي خلق الكون كله، وهو الذي خلق الإنسان، وهو الذي خلق كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر الكون ويحكمه، وهو الذي يرزق خلقه، وهو الذي يحيي ويميت، وهو الذي يعطي ويمسك، وهو الذي يهدي ويضل، وهو الذي يعز ويذل، وهو الذي يرفع ويخفض، وكل هذه الأمور تدل على عظمة الله وكماله، وتدل على أنه منزه عن كل عيب أو نقص.

– الله سبحانه وتعالى هو الإله الواحد الأحد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

7. تنزيه الله عن المكان والزمان:

– الله سبحانه وتعالى لا يحل في مكان ولا زمان، وهو لا يحتاج إلى مكان أو زمان، وهو لا يتأثر بالمكان والزمان، وهو لا يتغير بالمكان والزمان، وهو لا يتحرك بالمكان والزمان، وهو لا ينتقل بالمكان والزمان، وكل هذه الصفات من صفات المخلوقين، والله سبحانه وتعالى منزه عنها.

– الله سبحانه وتعالى هو الخالق العظيم، وهو الذي خلق الكون كله، وهو الذي خلق الإنسان، وهو الذي خلق كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر الكون ويحكمه، وهو الذي يرزق خلقه، وهو الذي يحيي ويميت، وهو الذي يعطي ويمسك، وهو الذي يهدي ويضل، وهو الذي يعز ويذل، وهو الذي يرفع ويخفض، وكل هذه الأمور تدل على عظمة الله وكماله، وتدل على أنه منزه عن كل عيب أو نقص.

– الله سبحانه وتعالى هو الإله الواحد الأحد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

الخاتمة:

الله سبحانه وتعالى هو الإله الواحد الأحد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، وهو وحده المستحق للعبادة والتقديس، وهو وحده الذي يستحق أن يخلص له الدين.

أضف تعليق