اسم الله الحسنى 99

اسم الله الحسنى 99

بسم الله الرحمن الرحيم

مقدمة

أسماء الله الحسنى هي الأسماء التي وصف الله بها نفسه في القرآن الكريم والسنة النبوية، وهي تدل على صفاته وكمالاته، وهي من المهم أن نعرفها ونستخدمها في حياتنا اليومية، فالتعرف على أسماء الله الحسنى يجعلنا أقرب إليه، ويزيد من محبتنا له، ويساعدنا على الدعاء إليه والتضرع إليه، كما أن استخدامها في حياتنا اليومية يجعلنا أقرب إلى الله، ويبارك لنا في أعمالنا وأقوالنا.

1. معنى اسم الله الحسنى “الرحمن”

الرحيم اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه اللطيف بعباده، وهو من أسمائه سبحانه وتعالى التي تدل على رحمته الواسعة لعباده، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “بسم الله الرحمن الرحيم”، وفي سورة الفاتحة يقول: “الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على رحمته الواسعة لعباده اسم “الغفور”، وهو الذي يغفر الذنوب لمن تاب وأناب إليه، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وأنتم تعلمون رحمة الله وحسناته ولكن الله غفور رحيم”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على رحمته الواسعة لعباده اسم “الرؤوف”، وهو الذي يرحم خلقه ويحنو عليهم، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “إن الله رؤوف بالعباد”.

2. معنى اسم الله الحسنى “الرحيم”

الرحيم اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه ذو الرحمة الواسعة، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “بسم الله الرحمن الرحيم”، وفي سورة الفاتحة يقول: “الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على رحمته الواسعة لعباده اسم “الغافر”، وهو الذي يغفر الذنوب لمن تاب وأناب إليه، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وأنتم تعلمون رحمة الله وحسناته ولكن الله غفور رحيم”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على رحمته الواسعة لعباده اسم “الرؤوف”، وهو الذي يرحم خلقه ويحنو عليهم، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “إن الله رؤوف بالعباد”.

3. معنى اسم الله الحسنى “اللطيف”

اللطيف اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه الخبير بعباده، وهو من أسمائه سبحانه وتعالى التي تدل على علمه الواسع بأحوال عباده، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وإن الله بعباده لطيف خبير”، وفي سورة الحج يقول: “إن الله لطيف بعباده يرزق من يشاء”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على علمه الواسع بأحوال عباده اسم “العليم”، وهو الذي يعلم كل شيء في السماوات والأرض، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وأنتم تعلمون رحمة الله وحسناته ولكن الله غفور رحيم”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على علمه الواسع بأحوال عباده اسم “الحكيم”، وهو الذي يحكم الأمور بحكمة بالغة، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “إن الله حكيم عليم”.

4. معنى اسم الله الحسنى “الخبير”

الخبير اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه العليم بعباده، وهو من أسمائه سبحانه وتعالى التي تدل على علمه الواسع بأحوال عباده، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وإن الله بعباده لطيف خبير”، وفي سورة الحج يقول: “إن الله لطيف بعباده يرزق من يشاء”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على علمه الواسع بأحوال عباده اسم “العليم”، وهو الذي يعلم كل شيء في السماوات والأرض، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وأنتم تعلمون رحمة الله وحسناته ولكن الله غفور رحيم”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على علمه الواسع بأحوال عباده اسم “الحكيم”، وهو الذي يحكم الأمور بحكمة بالغة، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “إن الله حكيم عليم”.

5. معنى اسم الله الحسنى “الحليم”

الحليم اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه المتأني في غضبه، وهو من أسمائه سبحانه وتعالى التي تدل على عفوه وصفحه عن عباده، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين”، وفي سورة يونس يقول: “ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على عفوه وصفحه عن عباده اسم “الغفور”، وهو الذي يغفر الذنوب لمن تاب وأناب إليه، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وأنتم تعلمون رحمة الله وحسناته ولكن الله غفور رحيم”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على عفوه وصفحه عن عباده اسم “الرؤوف”، وهو الذي يرحم خلقه ويحنو عليهم، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “إن الله رؤوف بالعباد”.

6. معنى اسم الله الحسنى “الكريم”

الكريم اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه ذو الكرم والجود، وهو من أسمائه سبحانه وتعالى التي تدل على إحسانه لعباده وإعطائهم من فضله، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “إن الله هو الرازق ذو القوة المتين”، وفي سورة الشورى يقول: “وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على إحسانه لعباده وإعطائهم من فضله اسم “الرزاق”، وهو الذي يرزق خلقه من فضله، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها”، وفي سورة هود يقول: “وإن كل لدينا لمكتوب”.

ومن أسماء الله الحسنى التي تدل على إحسانه لعباده وإعطائهم من فضله اسم “الجواد”، وهو الذي يعطي عباده من فضله بغير حساب، وقد ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع، منها قوله تعالى: “وآتوا حقه يوم حصاده ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين”، وفي سورة الروم يقول: “وآتوا حقه يوم حصاده ولا تبذروه

أضف تعليق