شعر عن القدس والاقصى

شعر عن القدس والاقصى

القدس والأقصى في الشعر العربي

مقدمة:

القدس والأقصى هما رمزان عزيزان على قلب كل مسلم ومسلمة، وقد تغنى بهما الشعراء على مر العصور، فأبدعوا في وصفهما ومدحهما، ورثوا من فقدهما واستباحتهما.

القدس مدينة الأنبياء:

القدس مدينة مقدسة، فيها المسجد الأقصى وكنيسة القيامة ومسجد عمر بن الخطاب.

القدس مدينة الأنبياء، فقد عاش فيها كثير من الأنبياء والرسل، منهم إبراهيم وإسحاق ويعقوب ويوسف وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم.

القدس مدينة السلام، وهي قبلة المسلمين الأولى، وثالث الحرمين الشريفين.

الأقصى أولى القبلتين:

المسجد الأقصى هو أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.

المسجد الأقصى هو مكان معراج النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى السماء.

المسجد الأقصى هو من أكبر مساجد العالم الإسلامي، وهو من أكثر الأماكن قدسية لدى المسلمين.

القدس والأقصى تحت الاحتلال:

القدس والأقصى تحت الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1967م.

الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع أنواع القمع والاضطهاد ضد الفلسطينيين في القدس والأقصى.

الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تهويد القدس والأقصى، وتغيير معالمهما الإسلامية والعربية.

الشعراء يغنون للقدس والأقصى:

تغنى الشعراء بالقدس والأقصى على مر العصور، فأبدعوا في وصفهما ومدحهما، ورثوا من فقدهما واستباحتهما.

من الشعراء الذين تغنوا بالقدس والأقصى: أحمد شوقي، وإبراهيم طوقان، ومحمود درويش، وسميح القاسم، وفدوى طوقان.

قصائد الشعراء عن القدس والأقصى هي وثيقة تاريخية، تحكي عن ظلم الاحتلال الإسرائيلي، وتطالب بالحرية والاستقلال.

صمود الفلسطينيين في القدس والأقصى:

صمد الفلسطينيون في القدس والأقصى على الرغم من كل الظروف الصعبة التي تعرضوا لها.

صمود الفلسطينيين في القدس والأقصى هو رمز للثبات والصمود في وجه الظلم والعدوان.

صمود الفلسطينيين في القدس والأقصى هو مصدر إلهام لكل الشعوب التي تواجه الاحتلال والقهر.

الشعر عن القدس والأقصى علامة على الهوية العربية والإسلامية:

الشعر عن القدس والأقصى هو علامة على الهوية العربية والإسلامية.

الشعر عن القدس والأقصى هو تعبير عن الارتباط العميق بين العرب والمسلمين بهذه المقدسات.

الشعر عن القدس والأقصى هو إصرار على عدم التخلي عن هذه المقدسات، مهما كانت التضحيات.

القدس والأقصى ينتظران التحرير:

القدس والأقصى ينتظران التحرير من الاحتلال الإسرائيلي.

تحرير القدس والأقصى هو حلم كل فلسطيني وعربي ومسلم.

تحرير القدس والأقصى هو إحقاق للحق وإعادة للعدل.

الخاتمة:

القدس والأقصى هما رمزان عزيزان على قلب كل مسلم ومسلمة، وقد تغنى بهما الشعراء على مر العصور، فأبدعوا في وصفهما ومدحهما، ورثوا من فقدهما واستباحتهما. صمود الفلسطينيين في القدس والأقصى هو رمز للثبات والصمود في وجه الظلم والعدوان، والشعر عن القدس والأقصى هو علامة على الهوية العربية والإسلامية، وهو إصرار على عدم التخلي عن هذه المقدسات، مهما كانت التضحيات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *