فضل صلاة القيام في رمضان

فضل صلاة القيام في رمضان

فضل صلاة القيام في رمضان

المقدمة:

صلاة القيام هي صلاة تطوعية تُقام في الليل، وهي من السنن المؤكدة في شهر رمضان، وقد حث الرسول صلى الله عليه وسلم على إقامتها في هذا الشهر الفضيل، فقال: “من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه”.

فضل صلاة القيام في رمضان:

1. مغفرة الذنوب:

– من أهم فضائل صلاة القيام في رمضان أنها تُكفر الذنوب وتُمحو الخطايا، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه”.

– كما أن صلاة القيام تُكفر ذنوب الليلة والنهار، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر”.

– وصلاة القيام تُكفر ذنوب العام كله، فعن أبي أمامة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام رمضان غُفر له ما تقدم من ذنبه”.

2. رفع الدرجات:

– صلاة القيام تُرفع الدرجات في الجنة، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “فضل صلاة الليل على صلاة النهار كفضل الصدقة السر على الصدقة العلانية”.

– كما أن صلاة القيام تُرفع الدرجات في الدنيا، فعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام الليل فقرأ بالقرآن فهو كالقانت لله في النهار”.

– بالإضافة إلى ذلك، فإن صلاة القيام تُرفع الدرجات عند الله تعالى، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن الله تعالى يباهي بأهل الليل المتهجدين الملائكة، فيقول: انظروا إلى عبادي قاموا يتلون كتابي ويسألونني مسألتي، أشهدكم أني قد غفرت لهم”.

3. نيل الثواب والأجر العظيم:

– صلاة القيام تُنال ثوابًا وأجرًا عظيمًا من الله تعالى، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها”.

– كما أن صلاة القيام تُنال أجرًا عظيمًا من الله تعالى، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “فضل صلاة الليل على صلاة النهار كفضل الصدقة السر على الصدقة العلانية”.

– بالإضافة إلى ذلك، فإن صلاة القيام تُنال أجرًا عظيمًا من الله تعالى، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر”.

4. قربان إلى الله تعالى:

– صلاة القيام تُعتبر من القربات إلى الله تعالى، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “أحب الأعمال إلى الله تعالى الصلاة بليل”.

– كما أن صلاة القيام تُعتبر من القربات إلى الله تعالى، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن الله تعالى يباهي بأهل الليل المتهجدين الملائكة، فيقول: انظروا إلى عبادي قاموا يتلون كتابي ويسألونني مسألتي، أشهدكم أني قد غفرت لهم”.

– بالإضافة إلى ذلك، فإن صلاة القيام تُعتبر من القربات إلى الله تعالى، فعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام الليل فقرأ بالقرآن فهو كالقانت لله في النهار”.

5. الاستجابة للدعاء:

– صلاة القيام تُستجاب فيها الدعوات، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ثلاث دعوات لا ترد: دعوة الصائم، ودعوة المسافر، ودعوة المظلوم”.

– كما أن صلاة القيام تُستجاب فيها الدعوات، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن الله تعالى ينزل إلى سماء الدنيا في ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟”.

– بالإضافة إلى ذلك، فإن صلاة القيام تُستجاب فيها الدعوات، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر”.

6. تجديد النشاط والحيوية:

– صلاة القيام تُجدد النشاط والحيوية، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر”.

– كما أن صلاة القيام تُجدد النشاط والحيوية، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن الله تعالى ينزل إلى سماء الدنيا في ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟”.

– بالإضافة إلى ذلك، فإن صلاة القيام تُجدد النشاط والحيوية، فعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام الليل فقرأ بالقرآن فهو كالقانت لله في النهار”.

7. نيل شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم:

– صلاة القيام تُنال شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر”.

– كما أن صلاة القيام تُنال شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن الله تعالى ينزل إلى سماء الدنيا في ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟”.

– بالإضافة إلى ذلك، فإن صلاة القيام تُنال شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، فعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام الليل فقرأ بالقرآن فهو كالقانت لله في النهار”.

الخاتمة:

صلاة القيام في رمضان من العبادات العظيمة التي لها فضائل كثيرة، فهي تُكفر الذنوب، وتُرفع الدرجات، وتُنال الثواب والأجر العظيم، وتُعتبر من القربات إلى الله تعالى، وتُستجاب فيها الدعوات، وتُجدد النشاط والحيوية، وتُنال شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، ولذلك فإن المسلمين ينبغي عليهم الحرص على إقامتها في هذا الشهر الفضيل.

أضف تعليق