خطب مكتوبة عن حب الصحابة للنبى

No images found for خطب مكتوبة عن حب الصحابة للنبى

مقدمة

الصحابة هم الذين صحبوا النبي محمد صلى الله عليه وسلم وآمنوا به واتبعوه، وهم خير أمة أخرجت للناس، وقد أحب الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم.

1- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

2- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في السلم

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

3- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في الطاعة

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

4- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في اتباع سنته

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

5- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في الدفاع عنه

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

6- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في نصره

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

7- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في الخشوع له

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وكانوا يطيعونه ويجاهدون معه وينفقون أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وكانوا يلتفون حوله ويحرسونه ويحمون دينه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجله، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأحاديث والآيات التي تدل على حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

الخاتمة

كان الصحابة يحبون النبي صلى الله عليه وسلم حباً عظيماً، وقد تجلى هذا الحب في أقوالهم وأفعالهم، وقد كان الصحابة خير أمة أخرجت للناس، وقد بذلوا الغالي والنفيس في سبيل إعلاء كلمة الله ونشر الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها، فرحم الله الصحابة ورضي عنهم وأجزل لهم المثوبة.

أضف تعليق