كلام شعر عن الصحاب

كلام شعر عن الصحاب

مقدمة

الصحابة هم أولئك الذين آمنوا بالنبي وصدقوه واتبعوه، وكانوا معه في السراء والضراء، وضحوا بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى، فكان لهم فضل عظيم في نشر الإسلام وإعلاء كلمة الله في الأرض. وقد مدح الشعراء الصحابة في أشعارهم، ووصفوا فضائلهم ومآثرهم، ومن ذلك:

1. صفات الصحابة

كانوا مؤمنين صادقين، آمنوا بالنبي وصدقوه واتبعوه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

كانوا مجاهدين أشداء، قاتلوا في سبيل الله تعالى ونصروا دينه، وكانوا على استعداد لبذل الغالي والنفيس في سبيل إعلاء كلمة الله في الأرض.

كانوا متعاونين متكاتفين، تعاونوا وتكاتفوا على الخير والصلاح، وكانوا على استعداد للتنازل عن مصالحهم الشخصية من أجل مصلحة الجماعة.

كانوا صابرين محتسبين، صبروا على الأذى والاضطهاد والتشريد، وكانوا على استعداد لتحمل الصعوبات والتحديات في سبيل الله تعالى.

كانوا متواضعين زاهدين، تواضعوا وزهدوا في الدنيا وزخارفها، وكانوا على استعداد للتخلي عن متع الحياة الدنيا من أجل الآخرة.

2. فضائل الصحابة

كانوا أفضل الناس بعد الأنبياء، فقد اختارهم الله تعالى ليكونوا أصحاب نبيه وخلفائه على الأرض، وكانوا على استعداد لبذل الغالي والنفيس في سبيل الله تعالى.

كانوا شهداء على الناس، فقد شهدوا على النبي وصدقوه واتبعوه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

كانوا ورثة الأنبياء، فقد ورثوا الأنبياء في العلم والحكمة والتقوى، وكانوا على استعداد لنشر الإسلام وإعلاء كلمة الله في الأرض.

كانوا سفراء الإسلام، فقد حملوا الإسلام إلى جميع أنحاء العالم، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

كانوا قادة المسلمين، فقد قادوا المسلمين في الحروب والفتوحات، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

3. مآثر الصحابة

أسلموا على يد النبي، وكانوا أول من آمن به وصدقوه واتبعوه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

هاجروا مع النبي من مكة إلى المدينة، وكانوا على استعداد للتخلي عن ديارهم وأموالهم من أجل نصرة الإسلام.

قاتلوا مع النبي في جميع الغزوات والمعارك، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

فتحوا البلاد والعباد، ونشروا الإسلام في جميع أنحاء العالم، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

حكموا المسلمين بعد النبي، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى.

4. أقوال الشعراء في الصحابة

قال الشاعر العربي امرؤ القيس:

ألا هل أتى أن الرسول محمدا تبوَّأ من نادي العلى بمحلِّ

سراج منير ضيِّعتهُ العوادي فجاء به الرحمن في خير أهلِ

وقال الشاعر العربي حسان بن ثابت:

ألا إن خيرَ الناس بعد نبيهم هم الصحبُ الذين لهم خُلُقٌ حسنُ

فهم حاملو الأعباء عنا جميعها وهم خيرُ من بعد النبي ومن يُحسنُ

وقال الشاعر العربي كعب بن زهير:

ألا حيِّ نجدًا من نجدٍ ومن يمنٍ فإن لكم عند الرسول مواعدا

فما زالت الدنيا لكم من قديمها ولا زال فيها فضلكم متبـايعا

5. مكانة الصحابة في الإسلام

للصحابة مكانة عظيمة في الإسلام، فقد اختارهم الله تعالى ليكونوا أصحاب نبيه وخلفائه على الأرض، وكانوا على استعداد لبذل الغالي والنفيس في سبيل الله تعالى. وهم أفضل الناس بعد الأنبياء، وقد شهدوا على النبي وصدقوه واتبعوه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى. وهم ورثة الأنبياء، فقد ورثوا الأنبياء في العلم والحكمة والتقوى، وكانوا على استعداد لنشر الإسلام وإعلاء كلمة الله في الأرض.

6. واجب المسلمين تجاه الصحابة

على المسلمين واجب كبير تجاه الصحابة، يتمثل في محبتهم وتقديرهم واحترامهم، والاقتداء بهم في أقوالهم وأفعالهم، والدفاع عنهم ضد الطاعنين فيهم، ونشر فضائلهم ومآثرهم بين الناس.

7. الخاتمة

الصحابة هم أفضل الناس بعد الأنبياء، وقد اختارهم الله تعالى ليكونوا أصحاب نبيه وخلفائه على الأرض، وكانوا على استعداد لبذل الغالي والنفيس في سبيل الله تعالى. وهم أفضل الناس بعد الأنبياء، وقد شهدوا على النبي وصدقوه واتبعوه، وكانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله تعالى. وهم ورثة الأنبياء، فقد ورثوا الأنبياء في العلم والحكمة والتقوى، وكانوا على استعداد لنشر الإسلام وإعلاء كلمة الله في الأرض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *