اللهم انك تعلم

اللهم انك تعلم

اللهم إنك تعلم.. أسرار القلوب ودقائق النفوس

المقدمة:

الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..

فإن الله سبحانه وتعالى هو العالم بما في القلوب، وهو الذي يعلم أسرار النفوس، وهو الذي يحيط بكل شيء علمًا، فهو يعلم ما كان وما سيكون وما هو كائن، وهو يعلم ما نخفي وما نعلن، وهو يعلم ما في قلوبنا من نوايا ومشاعر وأفكار، وهو يعلم ما في نفوسنا من أسرار وخواطر، وهو يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا، وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا، وهو الذي يعاقبنا على ذنوبنا ويكافئنا على حسناتنا، وهو الذي يثيبنا على طاعتنا ويعاقبنا على معصيتنا.

1. أسرار القلوب ودقائق النفوس:

إن الله سبحانه وتعالى هو العالم بما في القلوب، وهو الذي يعلم أسرار النفوس، وهو الذي يحيط بكل شيء علمًا.

وهو يعلم ما كان وما سيكون وما هو كائن، وهو يعلم ما نخفي وما نعلن، وهو يعلم ما في قلوبنا من نوايا ومشاعر وأفكار، وهو يعلم ما في نفوسنا من أسرار وخواطر.

وهو يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا، وهو الذي يحيينا ويميتنا.

2. علم الله بالغيب:

إن الله سبحانه وتعالى يعلم الغيب، وهو الذي يعلم ما كان وما سيكون وما هو كائن، وهو الذي يعلم ما نخفي وما نعلن، وهو يعلم ما في قلوبنا من نوايا ومشاعر وأفكار.

وهو يعلم ما في نفوسنا من أسرار وخواطر، وهو يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا.

وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا.

3. علم الله بالأعمال:

إن الله سبحانه وتعالى يعلم أعمال العباد، وهو الذي يرى كل ما يفعلون، وهو الذي يحصي كل ما يقولون، وهو الذي يعلم كل ما يفكرون فيه.

وهو الذي يعلم ما في قلوبهم من نوايا ومشاعر وأفكار، وهو الذي يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا.

وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا.

4. علم الله بالرزق:

إن الله سبحانه وتعالى هو الذي يرزق العباد، وهو الذي يقدر لهم أرزاقهم، وهو الذي يوسع عليهم في الرزق أو يضيقه عليهم.

وهو الذي يعلم ما في قلوبهم من نوايا ومشاعر وأفكار، وهو الذي يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا.

وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا.

5. علم الله بالموت:

إن الله سبحانه وتعالى هو الذي يقبض الأرواح، وهو الذي يقدر أجل العباد، وهو الذي يوفيهم أجالهم.

وهو الذي يعلم ما في قلوبهم من نوايا ومشاعر وأفكار، وهو الذي يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا.

وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا.

6. علم الله بالبعث والحساب:

إن الله سبحانه وتعالى هو الذي يبعث العباد بعد موتهم، وهو الذي يحاسبهم على أعمالهم، وهو الذي يجزاهم على حسناتهم وسيئاتهم.

وهو الذي يعلم ما في قلوبهم من نوايا ومشاعر وأفكار، وهو الذي يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا.

وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا.

7. علم الله بالجنة والنار:

إن الله سبحانه وتعالى هو الذي يدخل العباد الجنة أو النار، وهو الذي يثيبهم على حسناتهم ويعاقبهم على سيئاتهم.

وهو الذي يعلم ما في قلوبهم من نوايا ومشاعر وأفكار، وهو الذي يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا.

وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا.

الخاتمة:

الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..

فإن الله سبحانه وتعالى هو العالم بكل شيء، وهو الذي يعلم أسرار القلوب ودقائق النفوس، وهو الذي يحيط بكل شيء علمًا، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأحسن إلينا، وهو الذي يحيينا ويميتنا، وهو الذي يرزقنا الحسنات والسيئات، وهو الذي يتقبل توبتنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يرحمنا ويعذبنا، وهو الذي يعاقبنا على ذنوبنا ويكافئنا على حسناتنا، وهو الذي يثيبنا على طاعتنا ويعاقبنا على معصيتنا، وهو الذي يرزقنا الجنة أو النار، وهو الذي يدخلنا الجنة أو النار، وهو الذي يثيبنا على حسناتنا ويعاقبنا على سيئاتنا، وهو الذي ينجينا من النار ويدخلنا الجنة، وهو الذي يرحمنا ويغفر ذنوبنا، وهو الذي يتقبل توبتنا ويقبل منا حسناتنا، وهو الذي يكفر عنا سيئاتنا، وهو الذي يرزقنا الجنة أو النار.

أضف تعليق