ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا حالات واتس

ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا حالات واتس

مقدمة

سورة طه من السور المكية، نزلت بعد سورة الكهف، وتقع في الجزء السادس عشر من القرآن الكريم، وتتكون من 135 آية، وتتناول العديد من الموضوعات المهمة، منها قصة موسى عليه السلام مع فرعون، ومعجزاته، ودعوته إلى عبادة الله وحده، كما تتضمن السورة العديد من الأحكام الشرعية والأخلاقية.

أسباب نزول الآية

نزلت هذه الآية في حق الذين أعرضوا عن ذكر الله تعالى، ولم يتدبروا في آياته، ولم يعملوا بها، فكان جزاؤهم معيشة ضنكا، أي ضيقة ومشقة وصعوبة.

معاني المفردات

أعرض: ترك شيئًا وولاه ظهره.

معيشة: الحياة والرزق.

ضنكا: ضيقة ومشقة وصعوبة.

دروس وعبر من الآية

1. أهمية ذكر الله تعالى:

ذكر الله تعالى يجعل الحياة أسهل وأيسر.

ذكر الله تعالى يطمئن القلب وينير البصيرة.

ذكر الله تعالى يقي من الآفات والشرور.

2. خطورة الإعراض عن ذكر الله تعالى:

الإعراض عن ذكر الله تعالى يجعل الحياة أصعب وأشق.

الإعراض عن ذكر الله تعالى يظلم القلب ويعمي البصيرة.

الإعراض عن ذكر الله تعالى يعرض صاحبه للآفات والشرور.

3. جزاء الإعراض عن ذكر الله تعالى:

جزاء الإعراض عن ذكر الله تعالى هو معيشة ضنكا، أي ضيقة ومشقة وصعوبة.

معيشة ضنكا تعني الحياة في ضيق وشقاء.

معيشة ضنكا تعني عدم القدرة على الاستمتاع بالحياة.

4. أهمية العمل الصالح:

العمل الصالح يجعل الحياة أسهل وأيسر.

العمل الصالح يطمئن القلب وينير البصيرة.

العمل الصالح يقي من الآفات والشرور.

5. خطورة الإعراض عن العمل الصالح:

الإعراض عن العمل الصالح يجعل الحياة أصعب وأشق.

الإعراض عن العمل الصالح يظلم القلب ويعمي البصيرة.

الإعراض عن العمل الصالح يعرض صاحبه للآفات والشرور.

6. جزاء الإعراض عن العمل الصالح:

جزاء الإعراض عن العمل الصالح هو معيشة ضنكا، أي ضيقة ومشقة وصعوبة.

معيشة ضنكا تعني الحياة في ضيق وشقاء.

معيشة ضنكا تعني عدم القدرة على الاستمتاع بالحياة.

7. أهمية التوبة والرجوع إلى الله تعالى:

التوبة والرجوع إلى الله تعالى يجعل الحياة أسهل وأيسر.

التوبة والرجوع إلى الله تعالى يطمئن القلب وينير البصيرة.

التوبة والرجوع إلى الله تعالى يقي من الآفات والشرور.

الخاتمة

في النهاية، يمكن القول بأن الإعراض عن ذكر الله تعالى والإعراض عن العمل الصالح له عواقب وخيمة، منها معيشة ضنكا، أي ضيقة ومشقة وصعوبة، في حين أن التوبة والرجوع إلى الله تعالى يجعل الحياة أسهل وأيسر، ويطمئن القلب وينير البصيرة، ويقي من الآفات والشرور.

أضف تعليق